(Wed - 17 Sep 2025 | 22:20:31)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

ماذا قال وزير التعليم العالي عن كشف قضية فساد في إحدى الجامعات الخاصة؟

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

تَسمُّم 34 مواطناً في الكسوة بسبب المايونيز وحالتهم جميعاً مُستقرّة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   المولوي: مسؤولية دعم صندوق التنمية السوري تقع على جميع القطاعات الاقتصادية   ::::   دعم أممي لترميم وتأهيل الأفران في سوريا   ::::   في اجتماع الهيئة العامة لاتحاد شحن البضائع الدولي في سوريا تفاهمات مع تركيا والأردن لتسهيل عبور الشاحنات وتنشيط التجارة البينية والدولية    ::::   مجلس الوزراء السعودي يؤكد مساندة سوريا في إعادة بناء اقتصادها وتقديم منحة نفطية   ::::   وزير السياحة يدعو إلى إقامة مشاريع ترتقي بمستوى معيشة السوريين   ::::   بتخفيضات حتى 50 بالمئة .. انطلاق معرض العودة إلى المدارس في اللاذقية    ::::   وزارة الإسكان تنصف المكتتبين والمخصصين في السكن الشبابي والعمالي   ::::   وزارة الطاقة تعلن بدء قبول طلبات الانتساب للثانويات النفطية   ::::   استقرار أسعار الذهب في السوق السورية عند مليون و175 ألف ليرة   ::::   الرئيس الشرع يلتقي أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني   ::::   الرئيس الشرع يصدر مرسوماً بتعيين مدير عام للمؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية   ::::   (بنك البركة) سوريا يطلق خدمة التحويل الدولي بالتعاون مع (موني جرام)   ::::   كلمة حق (بحق) سلوم حداد والدّراما المصرية   ::::   هل يبنى الاقتصاد بالترعات وحدها ؟ .. السوريون يترقبون إطلاق عجلة التنمية المستدامة   ::::   انطلاق معرض “خان الحرير – موتكس” بدمشق بمشاركة 220 شركة و400 مستثمر 12/9/2025   ::::   اكساد يطلق دورة تدريبية حول "حصر وتصنيف التربة باستخدام الاستشعار عن بعد"*   ::::   مجلس فرع نقابة المحامين في اللاذقية يتقدم باستقالته !!   ::::    تَسمُّم 34 مواطناً في الكسوة بسبب المايونيز وحالتهم جميعاً مُستقرّة   ::::   مناقشة طلب تخفيض الرسوم الجمركية على المواد الأولية لصناعة الكرتون   ::::   الرئيس الشرع يطلق صندوق التنمية السوري خلال فعالية في قلعة دمشق 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
الإقتصاد والأزمة...!!..
كتب الدكتور أسامه سمّاق
انهيار سعر الصرف وتردي الواقع المعيشي أصبح حديث الساعة..!..
الآراء في غالبها ترجع الأسباب إلى العقوبات بما فيها التنفيذ المرتقب لقانون سيزر السئ الصيت، وإلى الفساد المستشري، وكذلك إلى عدم نجاعة الإجراءات  والقيود الحكومية في:
 وقف التدهور وانخفاض قيمة الليرة والغلاء الفلكي في أسعار السوق..!!..
 تقصي أسباب الحالة الراهنة تحتاج إلى هدوء، ودراسة ببرودة أعصاب، والإبتعاد عن الإنفعال والعواطف التي يمكن أن تدفع الباحث للخوض في تفصيلات سطحية لا طائل منها في كل الأحوال..!!..
إن أساس البناء الإقتصادي لأية دولة يقوم على أربعة أعمدة وهي:
 ⁃ الإنتاج: سلعي و خدمي.
 ⁃ احتياطي النقد والذهب.
 ⁃ التحويلات الخارجية.
 ⁃ القروض.
ببعض التفصيل:
نتيجةً للأزمة التي تعيشها البلاد فإن الإنتاج انخفض وبشكل حاد سلعياً و خدمياً( نفط، غاز، قمح، قطن، دواء، سياحة، نقل...الخ)..
عادة :
وظيفة الإنتاج تغطية السوق الداخلية أولاً، ثم التصدير، لتحقيق عوائد بالعملة الأجنبية. وهذا غير متاح في الإتجاهين بسبب العقوبات الغربية.
الإحتياطي:
قام بتغطية احتياجات البلاد الحياتية، وهو خارج إمكانية التراكم بسبب العقوبات والحرب العدوانية التي دخلت عامها العاشر...
التحويلات الخارجية:
 الكبيرة منها توقفت ولم يبق سوى تحويلات فردية متعثرة، بسبب الحصار، والقيود الداخلية الكابحة..!!!..
بالنسبة للقروض: 
لا أعتقد أنها بحاجة للتفصيل، بسبب حاجز العقوبات الذي تفرضه أوروبا والولايات المتحدة..!!. 
وعليه: 
فتآكل الأسسس المذكورة أعلاه أوصل إلى ترنح الإقتصاد...!!
من هنا يتضح  التشخيص الوحيد العقلاني لتفاقم الظروف المريرة السائدة وهو :
 "استمرار الأزمة"...!!.
مايقال غير ذلك :
من فساد وسوء إدارة، كله صحيح، ولكن  يبقى على هامش الأزمة. وعلاجه قد يخفف من الأعراض لكنه قاصر عن استئصال المرض..!!..
وعلى اعتبار:
 أن حل الأزمة غير واضح فلنحاول التقليل من آثارها: 
 فربما الإدارة القسرية للإقتصاد بتكثيف القيود لا جدوى منها. بدليل ماوصلنا  إليه من انكماش اقتصادي كبير....!..
عندما تفشل تجربة ما، علينا أن نبتكر مايعاكسها وهذا يقود إلى: 
  الدعوة لتفكيك القيود، والسماح للسوق بحرية الحركة في سبيل كسر الحصار، وتخفيف المعاناة اليومية عن المواطن..!!..
طبعاً :
ماتقدم يبقى اقتراحات قد تكون مصيبة، وقد تكون خاطئة،  لكنها محاولة لتلطيف المناخ المعاشي الضاغط..!!.
فالحكومة الحالية أو القادمة، لن تستطيع النهوض بالاقتصاد لعدم توفر الأدوات والأسباب اللازمة لهذا النهوض..!!..
وهنا لست بصدد الدفاع عن الحكومة وإنما بصدد توصيف الواقع بدون مغالاة..!!!..
وأخيراً لا بد من تخفيف المظاهر  المستفزة للفرز الطبقي الحاد بين أقلية مترفة وأغلبية محتاجة، فالصمود في الصراع، يتطلب تعاطف وتكاتف الأغلبية، فبالأغلبية يصبح هدف الصراع وطنياً.
عن الدكتور أسامة سماق معاون سابق لوزير الصحة 
الثلاثاء 2020-06-08
  21:25:27
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

وزير السياحة يدعو إلى إقامة مشاريع ترتقي بمستوى معيشة السوريين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025