(Sat - 15 Nov 2025 | 22:19:21)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مجموعة موانئ دبي العالمية تبدأ عملياتها التشغيلية في مرفأ طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   انخفاض أسعار الذهب 50 ألف ليرة في السوق السورية   ::::   السياحة تعمم أرقاما مخصصة للشكاوى   ::::   المحكّمون في "أدب الحرب والسّجون": تعاملنا مع النّصوص بحيادية تامّة   ::::   رفع أسعار الإنترنت في سوريا.. من خدمة أساسية إلى عبء يومي   ::::   مشاركون في معرض سوريا الدولي السابع للبترول والطاقة والثروة المعدنية سيربترو7 المعرض فرصة للتعاون وبناء جسور بين رواد الصناعة والخبراء والمستثمرين    ::::   بعثة صندوق النقد الدولي تعتزم مناقشة أولويات الإصلاح الاقتصادي في سوريا   ::::   اتفاقية لدعم الخدمات الصحية في ريف حلب   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل   ::::   مباحثات سورية يابانية لتعزيز الاتصالات ودعم الابتكار التكنولوجي   ::::    تقرير التفتيش تجاهل (ح ع) موقع العقد .. (سيريانديز) تكشف خفايا عقد الآليات بين الإسكان وشركة روسية    ::::   وزارة الثقافة تعمم مواصفات تماثيل أثرية مسروقة من المتحف الوطني بدمشق   ::::   نتائج مفاضلات القبول الجامعي   ::::   تخفيض أسعار المشتقات النفطية في سوريا اعتباراً من اليوم    ::::   سلم رواتب جديد يراعي الفئات والتعويضات للمعلمين   ::::   الاتصالات والصحة تتفقان على بناء بنية رقمية متكاملة للمنشآت الصحية   ::::   مصرف سوريا المركزي يحدث دائرة التميز في المالية الإسلامية   ::::   وزير التعليم العالي: تفعيل عضوية الجامعات السورية في الـ “AUF” يعزز التعاون العلمي الدولي   ::::   غداً.. انطلاق ملتقى “آيريكس 2025” للتطوير العقاري والهندسة والإنشاءات في دمشق   ::::   مدير عام أكساد: الشراكات الاستراتيجية العربية مفتاح تنمية الموارد الطبيعية. 
http://www.
أرشيف ثقافة ومنوعات الرئيسية » ثقافة ومنوعات
المحكّمون في "أدب الحرب والسّجون": تعاملنا مع النّصوص بحيادية تامّة
المحكّمون في "أدب الحرب والسّجون": تعاملنا مع النّصوص بحيادية تامّة
سيريانديز ـ نجوى صليبه
أكثر من مائة رواية قُدّمت إلى دار "توتول للطّابعة والنّشر" للمشاركة في جائزتي "أدب الحرب والسّجون" وجائزة سهيل الذيب للرّواية العامّة، أما الفائزون بالجائزة الأولى فهم كالآتي، بالمركز الأوّل غسان حورانية عن روايته "طلقة الحياة"، بينما تقاسم خليل العجيل وعمار حامد المركز الثّاني عن "ظلّ المدينة" و"الرّصاصة الأخيرة".
وفي فئة جائزة سهيل الذيب للرواية العامة، حل في المركز الأول _ مناصفة _ منتصر منصور من السودان عن رواتيه "شمع لا يقطر" والكاتبة السورية زكية مصطفى  شيخ حميدي عن روايتها "هيت لك"، كما فاز المصري محمد ربيع رمضان عبد الجواد بالمركز الثاني عن روايته "قسيم" والسوري عماد سعد بالمركز الثالث عن رواتيه "عائد من الغياب".
وأمّا "جائزة سهيل الذيب للرّواية العامّة" فكان المركز الأوّل مناصفة بين منتصر منصور من السّودان عن روايته "شمع لا يقطر" والكاتبة السّورية زكية مصطفى  شيخ حميدي عن روايتها "هيتَ لك"، كما فاز المصري محمد ربيع رمضان عبد الجواد بالمركز الثّاني عن روايته "قسيم" والسّوري عماد سعد بالمركز الثّالث عن روايته "عائد من الغياب".
وخلال حفل توزيع الجوائز الذي أقامته مديرية الثقافة في دمشق بالمركز الثّقافي العربي بـ "أبو رمانة" بالتّعاون مع دار "توتول"، قال القاصّ والرّوائي غسان حورانية إنّه كتب الرّواية عندما علم بالمسابقة، لتكون بذلك أسرع رواية يكتبها، يضيف: "كلّنا لدينا مشاعر من زمن الحرب والألم، وكلّنا لدينا أمور لا نستطيع البوح بها، كتبت عن الحرب ودور الأم والمرأة بشكلٍ عام، والدّور الذي تلعبه في نجاة المجتمع، والرّواية ليست واقعية بل من الخيال، وتتحدّث عن شاب قليل الثّقافة، يسافر إلى خارج البلاد ويحتكّ مع مجموعات إجرامية، فتختلط لديه الأمور  وتتسمم أفكاره ويضلّ طريقه، لكن والدته تنقذ المجتمع منه".
أمّا الرّوائي خليل العجيل فيبين أنّ روايته كانت ممنوعة من العرض ككثير من الرّوايات في مدينة الحسكة، وهي تحكي عن الرّوايات التي تمنع من النّشر والتّداول، يوضّح: "حاول قدر الإمكان التّحدّث عن مدينة نائية مهملة جدّاً، حتّى المياه جراثيمها تُرى بالعين المجرّدة، وحاولت نقل الموضوع بشكل مبسط". 
بدورها، تحدّثت الكاتبة زكية مصطفى شيخ حميدي عن روايتها "هيت لك" التي "تدور أحداثها في مدينة القامشلي التي أقطن فيها، وتحارب فيها النّسوية والعادات البالية في مجتمعاتنا، وفيها نفس إنساني جميل وراق، أتمنى أن يكون في كلّ زوجة وزوج، فالزّوجة في الرّواية تزوّج زوجها بعد اكتشافها أنّها مريضة سرطان، ونهاية الرّواية سعيدة لا كروايتي السّابقة "سندس".
وبالسّؤال عن معايير تقييم الرّوايات المشاركة والتي اعتمدتها لجنة التّحكيم المؤلفة من الأدباء عماد نداف ومحمد الحفري وأيمن الحسن واحمد هلال وعبد الله الشّاهر ومحمد الطّاهر، قال ندّاف: "تدفقت روايات كثيرة للمشاركة في المسابقتين، وهذا شكّل عبئاً على لجنة التّحكيم، ومع ذلك تمكّنا من فرز الرّوايات، وفي اعتقادي المعايير التي اعتمدت مهمّة جداً من حيث آلية معالجة الموضوع واللغة والأسلوب والحبكة والمفارقة بين النّصوص الجيّدة، أمّا عمر الرّوايات المشاركة، فكلّها كتبت خلال الفترة الواقعة ما بين 2011 و2025 أي حتّى وقت الإعلان عن الجائزة".
بدوره، بيّن الأديب محمد الحفري "نحن تعاملنا مع كلّ النّصوص بحيادية، لأنّنا لا نعرف من هو المؤلف، وتعاملنا حسب جمالية النّصّ والشّكل الفنّي والمضمون والأسلوب".
وحول مستوى الرّوايات المقدّمة، أوضح النّاقد أحمد هلال: "هناك تجارب تستحق فعلاً الإضاءة عليها، وهناك تجارب لم تستطع تخطّي مفهوم الرّواية فكانت ذاتية لا يمكنني الحديث عنها، نحن تعاملنا مع النّصّ مباشرةً وإن أردنا الحديث عن نظرية موت المؤلف كما طرحها "بارت" فيجوز في هذا السّياق أن نغفل الاسم لنكون في مواجهة النّص وهي مواجهة تنطوي على كثير من المخاطر، لأنّنا لا نعرف شيئاً عن صاحب الرّواية، ولأنّنا نعرف جميعاً أنّ الاسم يمارس ثقلاً ما عند النّاقد أو المحكّم، ربّما بالمعنى الإيجابي أو السّلبي، يمكننا من اكتشاف النص جمالياته وأسلوبيته، وما الذي أضافه إلى الرواية، وهذا يعني اكتشاف نص مغاير وكاتب جديد".
الأديب أيمن الحسن نوّه بأمر مهمّ جدّاً وهو حول عدالة لجنة التّحكيم بشكل عام، يقول: "لكي أكون منصفاً لا يوجد تحكيم عادل مائة بالمائة، فما أجده رائعاً قد يجده عضو آخر في اللجنة غير ذلك، بمعنى قد نجد بعض المشاركات على سوية عالية من الأهمية، لكنّها لم تفز، لأنّ لجنة التحكيم يجب أن تعطي الحكم بثلاثة أعمال فائزة، والطّامة الكبرى هي الرّواية التي تأتي بالمرتبة الرّابعة".
وتمنّى الحسن أن تضم لجنة التّحكم ـ بالمرّات القادمة ـ عنصراً نسائياً، وهذا ما ردّ عليه الأديب محمد الطّاهر صاحب دار "توتول" بالقول: "دعيت ثلاثة أسماء لكنّهن اعتذرن جميعهن". 
ولأنّ من يعش التّجربة هو الأكثر قدرةً على الحديث عنها، سألنا عمّا إذا كان من الكتّاب الذين تقدموا بأعمالهم قد عاشوا تجربة السّجن، أجاب الطّاهر: "لم تكن رواياتهم على مستوى جيّد يؤهلّهم للمرحلة النّهائية".
السبت 2025-11-15
  12:52:15
إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة تعمم أرقاما مخصصة للشكاوى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025