(Mon - 25 Nov 2024 | 19:42:52)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

دمشق عام 2030 كما يراها المختصون …

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   مقترحات بتعديل عقوبات المخالفات التموينية ضمن جلسات مناقشة قانون التجارة الداخلية في حماة   ::::   في يومها الثاني… ورشة العمل حول واقع المشروعات المتناهية الصغر والصغيرة تناقش الإطار التمويلي والرؤية المستقبلية لتعزيزها    ::::   شابة سورية تدخل موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية لأطول مسافة “سبليت” على دراجتين معاً   ::::   الزراعة توقع مذكرة تفاهم مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر للتعاون في ‏مشاريع دعم سكان الريف ‏   ::::   مشاريع جديدة بعدد من ‏القطاعات   ::::   دمشق عام 2030 كما يراها المختصون …   ::::   فرز الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية إلى عدد من الجهات العامة ‏   ::::   لأول مرة .. استئصال ورم متجذر وتصنيع مثانة بعمل جراحي نوعي   ::::   الأحوال الجوية تغلق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية ‏   ::::   الذهب يرتفع محلياً 22 ألف ليرة   ::::   نقاش مستفيض حول قانون حماية المستهلك   ::::   ورشة تغوض في واقع عمل سوق ‏التمويل للمشروعات متناهية الصغر ‏والصغيرة..    ::::   حوار حول قانون حماية المستهلك   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها   ::::   بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما   ::::   مجلس الشعب يقر مشروع قانون تعيين الخريجين الأوائل ببعض الكليات في وزارة التربية ويمنح ‏الإذن بالملاحقة القضائية لثلاثة من أعضائه   ::::   ارتقاء 36 شهيداً وجرح العشرات جراء عدوان إسرائيلي استهدف أبنية سكنية في تدمر   ::::   رئاسة مجلس الوزراء: عدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين   ::::   الحكومة تناقش مشروعي صكين تشريعيين بإحداث الاتحاد السوري لشركات التأمين وصندوق التعاون والنشاط في المدارس   ::::   الذهب ينخفض 20 ألف ليرة ‏   ::::   في مجلس الوزراء.. مناقشة التمديد للعاملين في الدولة والتوازن بين الاحتياجات والاختصاص 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
سؤال إلى الحكومة: ما نسبة من يعبدون الله في هذا العالم حباً به وليس خوفاً من عقابه

بقلم قاسم زيتون
لم يصلنا من اسماء هؤلاء الا القليل جداً ودليل ذلك اننا ما زلنا نتغنى بإيمان رابعة العدوية حتى الان فقط لأنها قالت أنا اعبد الله ليس خوفاً منه أو طمعاً بجنته ولكنني اعبده لأنه رب يستحق العبادة.
ما جعلني اسأل هذا السؤال هو الحالة الشعبية السلبية في التعاطي مع قرارات الحكومة وتعليماتها بشأن الوباء الذي انتشر في معظم دول العالم   لماذا لم يلتزم المواطنون السوريون بهذه التعليمات والقرارات وتعاملوا مع الأمر بمنتهى اللامبالاة إبتداءً من المواطن العادي إلى التاجر إلى الصيدلي إلى كل اطياف هذا الشعب  سبب واحد اوصلنا إلى هذا الحال هو عدم وجود عقوبات رادعة، وان وجدت قانوناً على الورق فهي لا تطبق بمعنى انه لا احد يحسب للحكومة السورية أي حساب وإلا كيف تعطل المدارس والجامعات وتمتلأ الحدائق العامة بالمتنزهين كيف تخفض ساعات العمل وعدد العمال في المؤسسات للتخفيف من الازدحام وما زالت تقام الأعراس في صالاتنا العامرة .
رب قائل ان الحكومة فعلت ما عليها فعله والباقي على الشعب ان يلتزم.   لكن إذا لم تترجم قرارات الحكومة على ارض الواقع فلماذا تصدرها إذن إذا لم تمتلك الوسيلة لفرض تنفيذها فلماذا لا تريح نفسها من عناء البحث عن حلول وتعقد الكثير من الاجتماعات لاقرار هذه الحلول ما دامت هذه الحلول ستبقى حبراً على ورق .
حالة كورونا هي فرصة مهمة جداً لنعرف آلية التعامل مع المجتمع فقد تبين من خلال تعامل الناس مع الخطر الذي يهدد حياتهم بسلبية وعدم التزام جعلنا نتيقن انه لا سبيل أمامنا لبناء مجتمع ملتزم ونشر ثقافة الالتزام وتوارثها  عبر الأجيال الا بسيادة القانون وتطبيق العقوبات بحذافيرها والتشدد بها وفي كافة المجالات لا بد من خوف المواطن من عقوبة المخالفة وان لا يترك الأمر لضمير وثقافة المواطن حتى ننشأ جيلاً تعود على الالتزام ويصبح هذا الالتزام جزء من ثقافته التي يتمسك بها لوحده . أم ترانا اقدر على فهم الجنس البشري من خالقه عندما فرض الثواب والعقاب .
أما الذين يقولون ان هذا صحيح لكنه يستحيل تطبيقه نقول ان الحكومة العاجزة عن فرض القوانين التي وضعتها والتي هي جزء من سيادة الدولة فلا داعي لوجودها لأن ذلك ليس عجزاً بالأساس ولكنه عدم إرادة أو ربما عدم رغبة وإلا كيف يستطيع المواطن السوري ان يتناول اداء الحكومة مجملة وافراداً وبالاسم إبتداءً من رئيسها إلى وزرائها إلى كل مسؤولي الدولة ولا يجرؤ ان يتناول اسم لضابط امن بالرغم من ان المؤسسات الأمنية في بلدنا ليست اقل فساداً من باقي المؤسسات فقط لأن المؤسسات الأمنية امتلكت عنصر الرهبة والخوف .
هي دعوة لحكومتنا العتيدة ان تمتلك عناصر الرهبة والهيبة والخوف طبعاً ليس على غرار الأجهزة الأمنية حتى تستطيع تطبيق القوانين والتي اصبح ذلك ضرورة حتمية لبناء سورية المستقبل

الثلاثاء 2020-03-17
  19:06:51
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©