(Wed - 19 Nov 2025 | 09:06:57)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

التربية تعتمد تصميماً جديداً للشهادات العامة السورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   حريق في دمشق، والأضرار مادية   ::::   تعاون لتطوير عدد من حقول الغاز القائمة   ::::   بحث استيراد لحوم الأبقار وإنشاء مزارع لتسمين العجول   ::::   الرئيس الشرع يزور مصرف سوريا المركزي .. ويؤكد أهمية تطوير القطاع المصرفي لدعم التنمية الاقتصادية   ::::   سوريا تشارك في معرض دبي للطيران بدورته التاسعة عشرة   ::::   غداً بدء التحويل المماثل في التعليم المفتوح.. بشروط ؟   ::::   وزارة التعليم العالي توضح آلية القبول الجامعي ومفاضلة ملء الشواغر للعام الدراسي 2025– 2026   ::::   وزارة الاقتصاد تبحث مع غرفتي صناعة وتجارة حمص واقع الصناعة وتعزيز بيئة الاستثمار   ::::   نقيب المحامين: نتائج امتحان الانتساب إلى النقابة في غضون أسبوعين   ::::   مصفاة حمص تواصل عملها   ::::   انخفاض أسعار الذهب 50 ألف ليرة في السوق السورية   ::::   السياحة تعمم أرقاما مخصصة للشكاوى   ::::   المحكّمون في "أدب الحرب والسّجون": تعاملنا مع النّصوص بحيادية تامّة   ::::   مشاركون في معرض سوريا الدولي السابع للبترول والطاقة والثروة المعدنية سيربترو7    ::::   بعثة صندوق النقد الدولي تعتزم مناقشة أولويات الإصلاح الاقتصادي في سوريا   ::::   اتفاقية لدعم الخدمات الصحية في ريف حلب   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل   ::::   مباحثات سورية يابانية لتعزيز الاتصالات ودعم الابتكار التكنولوجي   ::::    تقرير التفتيش تجاهل (ح ع) موقع العقد .. (سيريانديز) تكشف خفايا عقد الآليات بين الإسكان وشركة روسية    ::::   وزارة الثقافة تعمم مواصفات تماثيل أثرية مسروقة من المتحف الوطني بدمشق 
http://www.
أرشيف أخبار السوق الرئيسية » أخبار السوق
هل حقاً عبر /الفروج/ الطريق ؟!
بقلم: مجد عبيسي
هل من المعقول أن بضعة أيام من فتح معبر نصيب كانت كفيلة بتصريف مليار ليرة سورية؟!
نعم معقول، وفيما العجب ؟! فالشطارة والفهلوية ليست حكراً على شعب دون آخر! وقد أخبرتني سني الأزمة أن أية فقاعة تفرقع هنا أو هناك يجب على التاجر الشاطر أن يستثمرها أذكى استثمار من جميع النواحي.
وهنا تجارة العملة كما عمل بها لفيف من السوريين طيلة سنوات بتخبئة الدولار تحت البلاطة وضمن "أكياس خيش" على السقائف، جاء الأخوة الأردنيين بنفس الطرح مع تغيير في نوع العملة والبلاطة!
فقد أوضحت جمعية الصرافين الأردنيين أن إقبال الأردنيين على شراء العملة السورية لم يكن بهدف السياحة والشراء فقط، إنما لتخزينها بعد توقعاتهم بارتفاع الليرة السورية!
ظاهرة أخرى استهجنها السوريون، واستغلها التجار. مقاطع الفيديو التي أظهرت تدفق الأردنيين المتبربصين على الحدود إلى الأراضي السورية "يهبشون" من البضائع السورية أسنمة وأكداساً فوق سيارات التاكسي، وكأنهم منكوبي حرب محاصرين لا نحن.
هذه التصرفات لم تمر مرور الكرام يا سادة، وإنما كان لها انعكاسات على أسواقنا المحلية لمستها شخصياً اليوم!
في جولة سوقية كأي رب أسرة يتبضع، لاحظت فروقات سعرية تصاعدية لبعض السلع الغذائية كالطحين والزيت. واختفاءاً لسلع أخرى كمادة الفروج!
حالة الاختفاء لم أستطع السكوت عنها.. فسألت الباعة: أين مادة الفروج يا سادة؟!
فرد أحدهم ببرود: صار بالأردن..
ولم يضف السيد البائع كلمة، وتركني في حيص بيص من أن الفروج السوري عبر الطريق حقاً أم لم يعبر؟!! مما دفعني إلى سؤال الباعة هنا وهناك عن هذه الظواهر الغريبة في هذا الوقت من ارتفاع الأسعار وقلة بعض المواد، فكانت الأجوبة وكأنها متفق عليها: "البضائع تصدر إلى الأردن، وهذا سبب نقصاً بالكميات التي كانت تغطي السوق."
إن كانت اليوم هذه التبريرات صحيحة، فنحن أمام مفترقين خطرين:
الأول إن كانت السلع فعلاً تصدر إلى الأردن بهذا الشكل بحيث تسبب فاقداً في الحصة السوقية لحاجة المواطن السوري، وأزمة غلاء غير مبررة بعد الاستقرار الأمني الذي حصلنا عليه بشق الأنفس، فإن التاجر المصدّر – شريك الأزمة- لا يدخر جهداً لبحبحة ثروته ولو على حساب لقمة المواطن في غفلة واضحة من الجهات الحكومية!، وهذا المفترق أستبعده شخصياً.
أما المفترق الثاني والذي أرجحة نتيجة خبرتي في أسواق سنوات الأزمة، فهو أن الباعة أنفسهم هم شركاء الأزمة، وكالعادة يتصيدون "الأخبار" ليرفعوا الأسعار ويحتكروا بضاعة ما.
وفي هذا الطرح، لابد من أن نتوقف قليلاً على دور لجان الرقابة والتموين، وواجباتهم التي بات من المعيب أن نكرر تفنيدها والحديث عنها. فقط أقول: أما آن الأوان اليوم -أيتها الحكومة- أن يكف التاجر عن الضحك على المواطن وركله على قفاه كلما شعر بالمتعة في ذلك؟!.

 

سيريانديز
الثلاثاء 2018-10-23
  09:55:41
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة تعمم أرقاما مخصصة للشكاوى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025