(Tue - 26 Nov 2024 | 01:38:31)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

ورشات محافظة دمشق تستمر بإزالة الأشجار والأغصان وألواح الطاقة الشمسية المتساقطة جراء شدة الرياح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   الجلالي: ضمان عدم استغلال الظروف الاستثنائية لتمرير أي سلوكيات أو انحرافات تترافق بفساد أو بشبهات فساد تضر بالمال العام.   ::::   منحة مالية لدعم المشاريع المدرة للدخل (مشاريع صغيرة قائمة – أو قيد الإنشاء) من مؤسسة (طريق العلم التنموية)   ::::   ورشات محافظة دمشق تستمر بإزالة الأشجار والأغصان وألواح الطاقة الشمسية المتساقطة جراء شدة الرياح   ::::   إعادة فتح الموانئ البحرية أمام حركة الملاحة   ::::   رئيس مجلس مفوضي هيئة الأوراق والأسواق المالية السورية: ضرورة خلق بيئة تشريعية مناسبة لمنصات التمويل الجماعي   ::::   الرئيس الأسد يصدر قانوناً يشدد الغرامات والعقوبات على كل أفعال التخريب أو سوء استخدام شبكة الاتصالات وبنيتها   ::::   فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت   ::::   مصدر رسمي: ورود شحنة جديدة من الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً   ::::   مقترحات بتعديل عقوبات المخالفات التموينية ضمن جلسات مناقشة قانون التجارة الداخلية في حماة   ::::   في يومها الثاني… ورشة العمل حول واقع المشروعات المتناهية الصغر والصغيرة تناقش الإطار التمويلي والرؤية المستقبلية لتعزيزها    ::::   شابة سورية تدخل موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية لأطول مسافة “سبليت” على دراجتين معاً   ::::   الزراعة توقع مذكرة تفاهم مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر للتعاون في ‏مشاريع دعم سكان الريف ‏   ::::   مشاريع جديدة بعدد من ‏القطاعات   ::::   دمشق عام 2030 كما يراها المختصون …   ::::   فرز الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية إلى عدد من الجهات العامة ‏   ::::   لأول مرة .. استئصال ورم متجذر وتصنيع مثانة بعمل جراحي نوعي   ::::   الأحوال الجوية تغلق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية ‏   ::::   الذهب يرتفع محلياً 22 ألف ليرة   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها   ::::   بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما 
http://www.
أرشيف أخبار السوق الرئيسية » أخبار السوق
إستراتيجية وطنية لتنمية الصادرات … مرشد: الفترة المقبلة تقتضي تبني سياسات تقلل من المستوردات

قال مدير خدمات التجارة الخارجية في هيئة دعم الإنتاج المحلي والصادرات كفاح مرشد: إن ربحية الاقتصاد السوري كانت سلبية خلال السنوات السابقة من عمر الأزمة ما يعني خسارة من التجارة الخارجية ويفسر ذلك أن القيمة المضافة التي تحققها الصادرات السورية تنخفض مقارنة بالقيمة المضافة المستوردة. مضيفاً: إن الهيئة ومن خلال التحليل الاقتصادي المنجز لديها لحظت أن مؤشر الربحية ينخفض باستمرار ما يعني اتخاذ تدابير في مجال تطوير الاقتصاد والتجارة الخارجية السورية لتصبح مصدر قوة على الصعيد الاقتصادي.
وأشار إلى إمكانية قبول نسبي لنتائج ربحية منخفضة في التجارة الخارجية للاقتصاد السوري خلال الفترة الحالية استناداً إلى الأوضاع التي تمر بها سورية وما أدت إليه من تراجع واضح على صعيد التجارة الخارجية إلا أن الفترة المقبلة تقتضي تبني سياسات تشجيع التصنيع المحلي والتقليل من المكون المستورد.
ولفت مرشد إلى أن العجز في الميزان التجاري السوري تراجع خلال الفترة الماضية بشكل واضح إلا أن تناقص وتراجع هذا العجز لم ينجم عن تحسن في الصادرات بل يكمن السبب في تراجع كبير لحدي التبادل التجاري وتقلص التجارة الخارجية الكلية لسورية ما نجم عنه تراجع في عجز الميزان التجاري.
وبيّن أيضاً أن الهيئة تستدل على تطور الهيكل الإنتاجي للاقتصاد الوطني من خلال تنوع الصادرات السلعية وتوزع أهميتها النسبية إلى أكبر عدد من السلع المصدرة وأن تنوع السلع يقلل المخاطر التي تواجهها الصادرات في الحصول على العوائد من النقد الأجنبي وعلى العكس من ذلك أضاف مدير خدمات التجارة: كلما انخفض عدد المكونات السلعية للصادرات وارتفعت درجة تركزها دل ذلك على تخلف الهيكل الإنتاجي، مشيراً إلى انخفاض سلة الصادرات السورية وانحسارها في عدد قليل من المنتجات خلال الفترة الماضية.
وأوضح من جانب آخر أن الإحصاءات تشير إلى امتلاك سورية ميزة تنافسية في مؤشر كفاءة تجارة المنسوجات والغزول كما تحتل مركزاً متقدماً في مؤشر كفاءة تجارة الملابس الجاهزة إلا أنها قد تأخرت في الأغذية المصنعة وذلك من بين مجموعة من الأصناف السلعية في الصادرات العالمية التي تتمثل في المنتجات الزراعية والأغذية المصنعة والمنتجات الخشبية والمنسوجات والغزل والمنتجات الكيماوية والمنتجات الجلدية والصناعات الأساسية والمعدات غير الإلكترونية وصناعات تكنولوجيا المعلومات ومعدات إلكترونية ومعدات نقل والملابس الجاهزة والمنتجات المعدنية وصناعات متنوعة.
ودعا بحسب التحليل الاقتصادي المذكور إلى ضرورة تطوير الصناعات الزراعية لتمكينها من تصنيع فائض المنتجات الزراعية واستكمال برامج تسويق المنتجات الزراعية وتحسين قدرة هذه المنتجات على المنافسة من حيث الجودة والنوعية والتكلفة وذلك نتيجة الارتباط القوي بين قطاع التجارة الخارجية والقطاع الزراعي قائلاً: إن العلاقة بين قطاع التجارة الخارجية والقطاع الصناعي تدعو إلى ضرورة زيادة نسبة الصادرات الصناعية والعمل على تغيير بنية الصادرات السورية وتنويعها من خلال اتخاذ مجموعة من القرارات لتطوير القاعدة الإنتاجية وتحديثها عبر نقل التكنولوجيا العالمية والاستفادة من خبراتها في هذا المجال من تسهيل لإجراءات استيراد المواد الأولية ومستلزمات الإنتاج وإزالة القيود المفروضة عليها بما يعزز من القدرة التنافسية للمنتجات الوطنية في الأسواق الداخلية والتصدير إلى الأسواق الخارجية حيث إن ظاهرة نقص الإنتاج الصناعي تنعكس بشكل سلبي على التجارة الخارجية ويقلل من مقدار السلع المعدة للتصدير ويزيد الطلب على الاستيراد من السلع الأجنبية.
وبيّن كذلك أن الميزان التجاري السوري يعاني عجزاً ناتجاً عن عدم قدرة الصادرات السلعية على تغطية المستوردات السلعية، عازياً ذلك إلى الاختلالات الهيكلية التي يعانيها الاقتصاد الوطني وانخفاض مرونة المستوردات من السلع الوسيطة والاستثمارية التي تتطلبها عملية التنمية الاقتصادية وقد أظهرت المؤشرات الأخيرة أن تجارة سورية الخارجية تعاني خللاً واضحاً إذ تميزت التجارة الخارجية بتركز سلعي في جانب الصادرات يناظره تركز سلعي في جانب المستوردات وثم سلع أولية زراعية أو استخراجية في جانب الصادرات مقابل سلع استهلاكية واستثمارية في جانب المستوردات أدى ذلك إلى ربط الاقتصاد الداخلي بالمؤثرات والمتغيرات العالمية المتعلقة بالعرض والطلب من هذه السلع.
وأشار إلى أن المرحلة القادمة تتطلب تبني إستراتيجية وطنية لتنمية الصادرات من أجل تطوير هياكل الإنتاج والدخول في الصناعات عالية التكنولوجيا والبرمجيات والبحث في زيادة حجم الصادرات التي لها ميزة نسبية وتنافسية كصناعة الملابس الجاهزة وزيادة القدرات التنافسية في كل مواقع الإنتاج العام والخاص مع ضرورة التركيز على النجاح في مثلث الاستثمار والإنتاج والتصدير وإحداث مؤسسة ضمان الصادرات وبنك تمويل الصادرات فلا تنمية دون تصدير على اعتباره المورد الأساسي للقطع الأجنبي الذي نحتاج إليه لتمويل مستورداتنا ومشاريعنا التنموية ويعتبر محور العمل الاقتصادي.

الوطن
الأحد 2016-07-10
  10:06:59
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©