(Wed - 4 Dec 2024 | 16:59:15)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مياه دمشق: تفعيل خدمة الاستعلام عن الفاتورة وتسجيل الشكاوى عبر موقع المؤسسة الالكتروني

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الخارجية تعلن أسماء المقبولين للاشتراك في المرحلة الرابعة في مسابقتها لتعيين عاملين دبلوماسيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   غرام الذهب المحلي يرتفع 5 آلاف ليرة‏   ::::   مياه دمشق: تفعيل خدمة الاستعلام عن الفاتورة وتسجيل الشكاوى عبر موقع المؤسسة الالكتروني   ::::   الخارجية تعلن أسماء المقبولين للاشتراك في المرحلة الرابعة في مسابقتها لتعيين عاملين دبلوماسيين   ::::   فتح باب الاستضافة للطلاب القادمين من جامعة ومعاهد حلب في الجامعات والمعاهد الحكومية   ::::   إعادة العمل جزئياً بمركز العريضة الحدودي في طرطوس ‏   ::::   وجّه تحية تقدير لرجال الجيش.. مجلس الوزراء: التعاطي بمرونة مع منعكسات الأوضاع على المواطنين   ::::   التجارة الداخلية: المواد الغذائية متوافرة في ‏الأسواق ولا يوجد أي حالة ‏فقدان أو احتكار   ::::   مجلس الوزراء في جلسة استثنائية: الحكومة حريصة على تقديم كل ما هو مطلوب لقواتنا المسلحة بما يكفل تحقيق النصر على الإرهاب وداعميه   ::::   الداخلية: تفقد الوحدات الشرطية بمحافظة حماة والتأكيد على الجهوزية التامة   ::::   لمتابعة الأوضاع الميدانية في حلب… اجتماع في رئاسة مجلس الوزراء لبحث سبل تقديم الخدمات في المحافظة   ::::   تأجيل امتحانات الجامعة الافتراضية في حلب حتى إشعار آخر   ::::   وزير المالية يجتمع بمديري شركات التأمين في سورية   ::::   بمشاركة سورية.. انطلاق أعمال المنتدى الاقتصادي العربي – اليوناني الثالث عشر في أثينا    ::::   قانون حماية العلامات الفارقة… جلسة حوارية في حمص   ::::   تأمين باصات لنقل الوافدين اللبنانيين من محافظة اللاذقية إلى الحدود اللبنانية ‏   ::::   قواتنا المسلحة تواصل التصدي لهجوم التنظيمات الإرهابية في ريفي حلب وإدلب وتكبدها خسائر فادحة   ::::   بقيمة 100 مليار ليرة .. المالية تعلن نتائج المزاد السادس للاكتتاب على سندات خزينة    ::::   هموم الصحفيين على طاولة الحكومة… الجلالي: الحكومة لن تتوانى عن تقديم الدعم لهم   ::::   بمشاركة سورية… انطلاق فعاليات معرض أبو ظبي الدولي للأغذية   ::::   الجلالي: ضرورة تغيير الموازين الإدارية والتنظيمية والقانونية لمعالجة حالات الاختلاس   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها 
http://www.
أرشيف رئيس التحرير الرئيسية » رئيس التحرير
وضع خطير يتطلب رجالاً في مواقع القرار:حرف واحد ينهي أزمة المحروقات...هل حان وقت تحرير الأسعار بدلاً من تحديدها وكسر احتكار الدولة؟!!!
وضع خطير يتطلب رجالاً في مواقع القرار:حرف واحد ينهي أزمة المحروقات...هل حان وقت تحرير الأسعار بدلاً من تحديدها وكسر احتكار الدولة؟!!!

كتب:أيمن قحف

أتابع عن كثب مسار أزمات توفر المواد الأساسية في الأسواق السورية،وبالتأكيد أشعر بالرضا لأن الحرب لم تحرمني وأولادي من الخبز والمواد الغذائية والاحتياجات الأساسية،ولا حتى الماء والكهرباء والاتصالات ومتعة التلفزيون!

حتى الآن ،تجاوزنا بنجاح أزمات المحروقات المتلاحقة ،ولكن هل نستمر بالعيش على أعصابنا في كل مرة حتى نصل-حد السكين-لنستيقظ ذات يوم فلا نجد مازوت لبيوتنا وللمخابز والمشافي والنقل العام؟!!

نستيقظ على فقدان البنزين فلا نستطيع تحريك سياراتنا؟!!

نريد تناول فنجان قهوتنا أو إفطارنا فلا نجد جرة غاز في بيوتنا؟!

نحاول أن نستخدم الكهرباء فلا نجدها لعدم توفر الغاز والفيول لمحطات التوليد؟!

نحاول تشغيل مولدة فلا نستطيع لعدم وجود البنزين والمازوت؟!!!

من يقارن الصورتين:صورة المواد الغذائية وصورة المحروقات سيجد أن هناك فارقين أساسيين هما في دور القطاع الخاص،ونظام التسعير...

في موضوع السلع الأساسية أعطي الدور الأكبر للقطاع الخاص فتوفر كل شيء وبقيت مؤسسات القطاع العام تلعب دور التدخل الايجابي لكبح الأسعار،تم تحرير الأسعار لكن السلع توفرت وهذا هو الأهم،القطاع الخاص لديه القدرة والمرونة على تأمين أي سلع وتمويل استيرادها بالسرعة المطلوبة.

في موضوع المحروقات تمارس الدولة دوراً احتكارياً في انتاج واستيراد و توزيع النفط والمشتقات النفطية فتدفع فواتير غالية و تفسح المجال للسياسة أن تتدخل بالأمر بشكل يحرمنا أحياناً من المواد المطلوبة في الوقت المناسب!

حصرية الاستيراد والتوزيع خلقت جواً مواتياً للفساد بين الكادر الحكومي والموردين بسبب الرقم الفلكي الذي تحتاجه فاتورة المحروقات!

تحديد الأسعار –بسياسة الدعم-ساهمت في خلق التهريب للدول المجاورة وخلق حالات احتكار وأزمات لا تنتهي!

أعلم أن أصحاب القرار يعيشون على أعصابهم في كل مرة تنقص فيها احتياطيات المحروقات ويستنفرون ليلاً نهاراً لتأمينها،وهم يتحملون النقد اللاذع من كل الاتجاهات بسبب أزمات المحروقات،وأعلم أنهم يخشون أكثر اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الملف كي لا يفقدوا "شعبيتهم"!

ولكن علي أن أوجه النصيحة-بعد ربع قرن من العمل اليومي مع الحكومات المتلاحقة والقطاع الخاص في الشأن الاقتصادي-ونصيحتي هي باختصار:استبدال الدال بالراء فقط!!!!!

"تحرير الأسعار"بدلاً من تحديدها،والسماح للقطاع الخاص بالاستيراد والتوزيع وفرض ضرائب ورسوم على المستوردات ..

هذا القرار له ايجابيات كثيرة أما محاذيره فيمكن تجاوزها...

أول ايجابياته هو تأمين المادة في الأسواق فالقطاع الخاص قادر –كالعادة-وثانيها وقف التهريب ووقف نزيف المال السوري حيث يستفيد مواطنو الجوار من سياسات الدعم أكثر من السوريين!

لن يكون هناك أزمات ولا احتكار وسيستطيع المواطن ورجل الأعمال وصاحب القرار أن يبني سياساته على أرقام واضحة ثابتة مرتبطة بالسوق العالمية.

سيتوفر لدى الدولة مئات المليارات من هذا القرار تستطيع عبرها التعامل مع أي منعكسات سلبية على المواطنين الفقراء والأشد عوزاً ومع القطاعات الانتاجية التي تستحق الدعم بصورة مركزة .

ستوفر الأموال التي سيؤمنها تحرير أسعار المحروقات الإمكانية للتفكير بإعادة الإعمار وتأمين حلول للمواطنين وفرص عمل.

أما المحاذير فهي أولاً ردة فعل الشارع الذي سيتضرر من ارتفاع الأسعار ،لكن من الضروري ان يترافق القرار مع إجراءات فورية لمعالجة المنعكسات على المواطن والقطاعات الانتاجية ،والقيام بحملة إعلامية لكسب تعاون المواطن لرؤية الايجابيات العاجلة والآجلة على حياته ولا سيما أنه يعاني من أزمات المحروقات في المواصلات والتدفئة ويدفعون اليوم الفارق بحجة: نشتري المازوت من السوق بسعر مرتفع!

لم يعد من الممكن الانتظار ،من الواضح أن استعادة انتاجنا النفطي لسابق عهده غير ممكن في الوقت القريب بسبب الواقع الحالي ،وانتظار ناقلة من هنا أو هناك قد تتأخر وقد لا تأتي ليس حلاً حكيماً ،وترك مصافينا تعمل بالطاقة الدنيا وما يحمله ذلك من كلف عالية وأضرار على المنشأة ليس عملاً اقتصادياً صحيحاً..

القرار يحتاج لمسؤولين"رجال رجال"..سأتحمل وحدي اليوم مسؤولية "غضب الشارع و المراقبين" بالدعوة لتحرير أسعار المشتقات النفطية والسماح للقطاع الخاص "الشرير ومصاص الدماء" بالدخول إلى المعادلة لعله ينجح كما نجح في معادلة المواد الغذائية.. و تبقى الدولة فوق الجميع فهي تسن القوانين وتراقب تطبيقها...وهذا يكفي!

سيريانديز
الأحد 2014-09-07
  19:47:30
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
فساد
أبو فهمي | 09:09:06 , 2014/09/06 | سورية
أستاذ أيمن المحترم : أنا في عملي أحتاج لتشغيل المولدة الكهربائية على مدار 24 ساعة و أضطر الآن لشراء كميات هائلة من المازوت اللازم لتشغيلها .... و اليوم المازوت ب 160 ليرة لليتر الواحد .....!!هل هذا معقول ؟؟؟ طيب لماذا لا تبيع سادكوب المازوت كمادة حرة في السوق ( بالإضافة إلى الدعم ) و بسعر حر مثلما يباع الرز و السكر و الكثيرين مثلي مستعدين لشرائه و بهذا يذهب الفائض إلى الخزينة العامة عوضاً عن أن يذهب إلى جيوب تجار الأزمة ..... و على فكرة بيطلع مسؤول بالتلفزيون و بيصيح أنو المازوت متوفر بكثرة في محطات الوقود .... ما بدنا نحس على دمنا بقى ؟؟؟؟
المحاذير
شخص إيجابي | 16:07:45 , 2014/09/06 | syria
هل تضمن عدم احتكار فرد من القطاع الخاص الموضوع نتيجة فالفساد هل تضمن عدم تحمل المواطن فقط عبئ هذه الخطوة علما أن المواطن تحمل ثلاثة ارباع ا÷زمة فمثلا ارتفعت غالبية الأسعار بمقدار أربعة أضعاف على الأقل بينما ارتفع راتب الموظف بنسبة 25بالمئة مثلا فماذا يستطيع المواطن تحمل أكثر من ذلك يرجى الرد
كمان فسسسسسسسساد
بشورة | 03:39:07 , 2014/09/08 | سوريا
أنا أؤيد وجود المادة حرة مع بقاء الدعم عبر قسائم خاصة للمواطن السوري وشمل مادة الخبز مع المحروقات ..............................
الموضوع يستلزم سرعة وترويبالوقت نفسه
أبو يحيى | 12:31:42 , 2014/09/08 | الجمهورية العربية السورية
يا جماعة بهذه الحالة الفساد ممكن الحد منه بتسليط الرقابة الحكومية ولكن القلق يأتي للأسباب التالية : 1- إذا سمح للقطاع الخاص بإدارة هذه السلعة الإستراتيجية (مشتقات الطاقة ) سوف يؤدي الى الضغط على القطع الأجنبي الذي يستلزم مهارة فائقة في إدارته حيث سيشتد الطلب عليه بشكل مباشر وأظن أن الوقت غير مناسب . 2- سيضيف فوضى في الأسعار بين منطقة ومنطقة ومحطة ومحطة قد تعود لفاتورة كل تاجر وتكاليف بضاعته . 3- الحقيقة لا يوجد حل سحري والأمر يتطلب مزيداً من العمل الدؤوب مع الأصدقاء
رأفة بالمواطن
فريد | 12:28:26 , 2014/10/07 | سوريا
لا أرى سببا أخر لعدم تحرير الأسعار سوى رغبة بعض الفاسدين في أجهزة الدولة بالأستمرار في احتكار القرار للافادة غير المشروعة وبحجة الرأفة بالمواطن على أساس مابيعرفو أنو المواطن عم يشتري المادة من السوق الحر بضعف ثمنها سواء ( المازوت أو البنزين أو....) ياعمي اسأل أي مواطن بسيط بيعد لك ألف وسيلة يمكن للدولة أن تتبعها للتعويض عن تحرير المحروقات ولو .....
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

هموم الصحفيين على طاولة الحكومة… الجلالي: الحكومة لن تتوانى عن تقديم الدعم لهم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

للعام الثاني.. أجنحة الشام للطيران تشارك في معرض السفر الدولي بالدوحة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©