(Sat - 27 Jul 2024 | 11:32:59)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

قوائم جديدة لتوظيف 34 شخصاً من ذوي الشهداء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الهيئة الوطنية لخدمات تقانة المعلومات تنبه للخلل التقني العالمي بنظام ويندوز والإجراءات الضرورية ريثما تحدد Microsoft المشكلة وتحلها

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
http://www.
 ::::   بمشاركة سورية انطلاق حفل افتتاح أولمبياد /باريس 2024/   ::::   جولة لسيريانديز في معرض آغرو سيريا الزراعي   ::::   كلية الاقتصاد بجامعة دمشق تطلق برنامج الزمالة المهنية في المحاسبة والضرائب والرسوم   ::::   قوائم جديدة لتوظيف 34 شخصاً من ذوي الشهداء   ::::   في نصف عام ..التجاري يمنح قروضاً للطاقة المتجددة بـ 184 مليار ليرة   ::::   توقيع مذكرة تعاون بين ( أكساد ) و مجموعة مشهداني   ::::   مصادر خاصة: اللقاء بين الرئيسين الأسد وبوتين حمل توافقاً تاماً حيال توصيف المخاطر والتوقعات والاحتمالات المقبلة   ::::   وزارة الصناعة تخفض أسعار الغزول القطنية للمرة الثانية العام الجاري   ::::   انطباعات من زيارة اعتيادية للدكتور طريف الأخرس   ::::   بحث التحضيرات لعقد اجتماع اللجنة الحكومية المشتركة بين سورية وأرمينيا   ::::   مسابقة لتعيين 25 عاملاً في السلك الدبلوماسي   ::::   اتفاق سوري روسي لتطوير مشفى الجلدية ليكون الأفضل في الشرق الأوسط   ::::   مياه دمشق تنهي وصل 5 آبار لمياه الشرب مع خط الضخ في مدينة داريا   ::::   تكريم منير خليفة بجائزة الطيران المتميز ضمن حفل توزيع جوائز الإنجاز التجاري لعام 2024   ::::   ضبوط متعددة ومخالفات جسيمة ... اتجار بالخبز التمويني وحيازة مياه غير مخصصة للبيع ( مخصصة للمنشآت السياحية )   ::::   بمبادرة من رئيس غرفة صناعة حمص ... جمع نصف مليار ليرة لإصلاح جهاز الرنين المغناطيسي في المشفى الوطني   ::::   الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية   ::::   فندق «سميراميس» يعود في أيلول بعد توقف دام 10 سنوات.. ومشروع «الحجاز» خلال عامين   ::::   الهيئة الوطنية لخدمات تقانة المعلومات تنبه للخلل التقني العالمي بنظام ويندوز والإجراءات الضرورية ريثما تحدد Microsoft المشكلة وتحلها   ::::   شركة إنشاء الخطوط الحديدية تواصل تنفيذ عدد من المشروعات في ريف دمشق وحمص 
http://www.
أرشيف محليات الرئيسية » محليات
بعد 11 عاما وما زالت وزارة الزراعة تسعى لتكون قطاعا تنمويا.. لكن الواقع مغاير !!
سيريانديز- مجد عبيسي
ألقى وزير الزراعة المهندس محمد حسان قطنا اليوم محاضرة تحت عنوان "استراتيجية الإدارة القطاعيةلتحقيق الكفاءة واستدامة الزراعة2021-2030" في كلية الاقتصاد بجامعة دمشق بحضور عميد الكلية الدكتور عمار ناصر آغا والدكتور علي كنعان النائب العلمي في الكلية ودكاترة من كلية الاقتصاد والزراعة وطلاب دراسات عليا وجامعيين وعدد من المهندسين الزراعيين.
وبين الوزير أن الوزارة تسعى ليكون القطاع الزراعي قطاعاً تنموياً تنافسياً وهذا يحتاج لتعاون الجميع من جهات علمية وبحثية وسلطة تنفيذية وتشريعية، لافتاً إلى تراجع مساهمة الزراعة في الناتج المحلي ووجود فجوة بين المتاح والطلب نتيجة تغير السلوك والعادات الغذائية وتراجع المتاح من الغذاء نتيجة التغيرات المناخية والجفاف وتراجع خصوبة التربة وعدم تطبيق الدورات الزراعية وعدم وجود ابتكارات جديدة تسمح بتحسين الإنتاجية وإدارة الإنتاج، وتراجع مؤشرات الأمن الغذائي لعدم وجود الكفاءة في استثمار الموارد وتقلبات نسب الاكتفاء الذاتي خاصة في المحاصيل الاستراتيجية نتيجة الجفاف المتواتر الذي أدى لفقدان الامن الغذائي.
وأشار الوزير إلى التدمير الشامل الذي تعرض له القطاع الزراعي خلال الحرب مما اضطر لاتخاذ سياسات حكومية آنية غير مستدامة وأدى لتراجع الأمن الغذائي في بعض المناطق التي تعتمد على الإنتاج الزراعي كمنطقة الجزيرة، مؤكداً تراجع مساهمة الزراعة إلى 17% بعد ان كانت 24% من الناتج المحلي خلال فترة الحرب بسب التراجع في الناتج الإجمالي والتقدم في الخدمات على حساب الزراعة وتراجع كميات الإنتاج المصدر والمصنع من أجل تغطية حاجة السوق المحلية مما سبب خسارة العوائد التصديرية والأسواق الخارجية.
واستعرض الوزير خروج المساحات الزراعية البعلية من الاستثمار الزراعي وانعدام انتاجيتها نتيجة الجفاف خاصة في عام 2018 وعام 2020 وارتفاع أسعار الغذاء والمنتجات الزراعية بسبب ارتفاع أسعار القطع والاسعار عالميا وتراجع الإنتاج المحلي نتيجة الاختلال في الدورات الزراعية.
وشدد الوزير على ضرورة إدارة الموارد المائية وشبكات الري الحكومية بشكل جيد وأن تتناسب الصناعات الغذائية مع زيادة الإنتاج وتطوير المرافئ والنقل المبرد وبرادات التخزين وانشاء شركات تسويقية خاصة وتطوير آليات التمويل من المصرف الزراعي وتوسيعها من حيث النوع والمستهدفين فيها وضرورة ايصال المنتجات إلى الأسواق العالمية بمواصفات ومعايير جودة وشهادة اعتماد باسم سورية لنستطيع كسب السوق الخارجية مجدداً.
وللانطلاق من جديد لتطوير الإنتاج الزراعي بعد الدمار الذي أصابه وتحقيق الاستقرار في الإنتاج الزراعي أكد قطنا أنه لابد من توفر خارطة لاستعمالات الأراضي واستكمال خرائط تصنيف التربة ونشر الدورات الزراعية البديلة الملائمة، وتعزيز مشاركة المجتمع المحلي وإعادة تأهيل الأراضي المتضررة، ورفع  كفاءة استخدام مياه الري وزيادة المصادر المائية المتاحة في البادية وتفعيل الأطر الناظمة لحماية البادية وتنميتها وزيادة الاستفادة من نظم المعلومات والتشبيك بين جانبي العرض والطلب في سوق العمل الزراعي، وخلق البيئة التنظيمية لحوكمة العمل وتطوير الموارد البشرية ورفع القدرات وزيادة استخدام تقنيات المعلومات في الإرشاد الزراعي والتنظيم والإدارة، وتحسين جودة ومواصفات المنتجات الزراعية وتفعيل الزراعة التعاقدية وإحداث مراكز للآليات الزراعية تتبع للقطاع الخاص تعمل على توفير الآليات اللازمة ووضع معايير جديدة لتصنيف المحاصيل الاستراتيجية على مستوى كل محافظة وليس على مستوى المحصول.
وتركزت مداخلات الحضور خلال المحاضرة حول تحقيق الأمن الاقتصادي والغذائي والمائي والتصورات المستقبلية لها، وأسباب تدني أسعار الحمضيات وإمكانية إقامة معمل عصائر للفواكه في الساحل السوري، وضرورة الاستفادة من المختصين والاستعانة بأصحاب الخبرات المحليين للنهوض بالاقتصاد، وإجراءات الوزارة لتخفيف معاناة الفلاحين من نقص الأسمدة والمحروقات والبذار والأعلاف ومشاكل الإنتاج والتسويق وضرورة وضع خارطة زراعية تحدد أماكن زراعة كل محصول وإمكانية استثمار الأراضي التابعة للقطاع الحكومي.
وأوضح الوزير في رده على مداخلاتهم أن آلية استثمار الموارد غير منضبطة ونتيجة لتفتت الملكية أصبحت الأرض مصدر دخل ثانوي، وأن هناك أكثر من مليون هكتار من أراضي الدولة مؤجرة للفلاحين وأن الدولة تدعم الأسمدة والاعلاف والبذار بآلاف المليارات سنوياً وأن نقص المحاصيل العلفية ناجم عن نقص الموارد المائية وأن الحكومة تعمل على تأمين مستلزمات الإنتاج رغم الصعوبات وتم توفير الأسمدة وبدعم /60/بالمئة عليها، وأن الخطة الإنتاجية في مناطق الفرات تراجعت ب/30/ألف هكتار بسبب قطع تركيا للفرات كما تم دعم مشروع التحول للري الحديث ب/22/مليار ليرة هذا العام وأنه تم تصدير /62/ ألف طن هذا العام من الحمضيات، كما تم إيقاف استيراد العسل وفتح باب تصديره وعدم إمكانية السماح بفلاحة البادية لتجنب تدميرها.
 
الإثنين 2021-12-20
  18:44:14
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

اتحاد الصحفيين يقر عدداً من التعديلات على الرسوم المالية والخدمات

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

فندق «سميراميس» يعود في أيلول بعد توقف دام 10 سنوات.. ومشروع «الحجاز» خلال عامين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©