(Sat - 22 Nov 2025 | 15:07:13)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

وفد من أكساد في زيارة علمية إلى إدلب وتقديم 100 الف غرسة زيتون

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الباكستانية سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   إقالة ثمّ استقالة.. ماذا يحدث في اتّحاد الكتّاب العرب؟!..   ::::   وزراء الطاقة في سوريا والأردن ولبنان يبحثون في عمّان تعزيز التعاون الثلاثي في مجالي الغاز والكهرباء   ::::   وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الباكستانية سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين   ::::   شركة الطرق والمشاريع المائية تتابع العمل في مشروع الصرف المطري في طرطوس   ::::   خبير اقتصادي: كلما ازدادت المستوردات ازداد الفقر   ::::   بعد اسبوع على تخفيضها.. سادكوب ترفع جميع أسعار المواد البترولية   ::::   أكساد تنظّم دورة تدريبية متخصصة لمزارعي الوردة الشامية في إدلب بالتعاون مع منظمة التنمية السورية ووزارة الزراعة   ::::   اجتماع موسع في (التجارة الداخلية) لبحث تطوير أداء الرقابة وتعزيز حماية المستهلك   ::::   (الشيخ نجيب) أول سفير لليونيسف في سوريا   ::::   حريق في دمشق، والأضرار مادية   ::::   تعاون لتطوير عدد من حقول الغاز القائمة   ::::   بحث استيراد لحوم الأبقار وإنشاء مزارع لتسمين العجول   ::::   الرئيس الشرع يزور مصرف سوريا المركزي .. ويؤكد أهمية تطوير القطاع المصرفي لدعم التنمية الاقتصادية   ::::   غداً بدء التحويل المماثل في التعليم المفتوح.. بشروط ؟   ::::   وزارة التعليم العالي توضح آلية القبول الجامعي ومفاضلة ملء الشواغر للعام الدراسي 2025– 2026   ::::   وزارة الاقتصاد تبحث مع غرفتي صناعة وتجارة حمص واقع الصناعة وتعزيز بيئة الاستثمار   ::::   مصفاة حمص تواصل عملها   ::::   اتفاقية لدعم الخدمات الصحية في ريف حلب   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل   ::::   وزارة الثقافة تعمم مواصفات تماثيل أثرية مسروقة من المتحف الوطني بدمشق 
http://www.
أرشيف ثقافة ومنوعات الرئيسية » ثقافة ومنوعات
(آخر ليلة.. أوّل يوم).. عرض لكلّ زمان ومكان
(آخر ليلة.. أوّل يوم).. عرض لكلّ زمان ومكان
سيريانديز ـ نجوى صليبه كثيراً ما نقابل ثنائيات قوامها شخصيتان متنافرتان، ونتساءل ما الذي جمعهما برابط واحد ـ وهما كلّ من قطب وكلّ من كوكب ـ سواء في الحبّ أم الصّداقة أم الزّواج، ولأنّنا لا نحصل على إجابة نقول باستسلام إنّ الحبّ أعمى وإن تنافرت الخصال تقاربت الأرواح، والإنسان يبحث عن نقضيه كما يقول بعض الأطباء النّفسيين وإنّ الحياة مملّة إن خلت من ـ ملحها ـ المشاجرات والخلافات والاعترافات والمعاتبة. هذا ما اشتغل عليه المسرحي جوان جان في نصّه "آخر ليلة.. أوّل يوم" الذي يعرض الآن على خشبة مسرح الحمراء في دمشق وأخرجه الفنّان رائد مشرف وشارك فيه تمثيلاً "وسام" إلى جانب الفنّانة عهد ديب "منى"، وهو نصّ كتبه جان منذ حوالي العشرين عاماً، وسبق واشتغله عدد من المسرحيين وعُرض في أكثر من محافظة، وكان آخرهم المخرج علي عبد الحميد وفرقته المسرحية "صوت" وذلك على خشبة مسرح المركز الثّقافي في مدينة مصياف، لذا ينطبق عليه النّصّ الذي يصلح لكلّ زمان ومكان. يبدأ العرض بإشعال "منى" و"وسام" الشّموع للاحتفال بعيد زواجهما الأخير، وانتظارهما حضور أصدقائهما، لكن بسبب العاصفة وانقطاع الاتّصالات لا يتمكّنا من الاطمئنان عليهم، ثمّ يبدأن بفتح الدّفاتر القديمة دفتراً تلو الآخر، ويتطوّر العتاب إلى الإهانات والضّرب والتّخوين والإذلال، ولاسيّما بعد أن يعيّر كلّ منهما الآخر بمهنته ووضعه الاجتماعي السّابق والحالي، فصحيح أنّ الجميع ينادي "وسام" بالطّبيب، لكنّه ليس كذلك، إنّما هو ممرض يعمل في إحدى المستشفيات، وصحيح أنّ "منى" كاتبة دراما، لكن لا أحد يقدّر موهبتها أو يشتري نصوصها، كلّ هذه الأسباب دفعت الزوجين إلى اتّخاذ قرار نهائيّ لا رجعة فيه وهو الانفصال، لكن وقوع زجاج النّافذة وتسببه بجرح الزّوج وخوف الزّوجة عليه غيّر مجرى الحديث والأحداث، وانتقلا إلى أيّام الحبّ والعشق وذكرياتها.. حديث لا يطول كثيراً إذ يعودا إلى الاقتتال، وترحل "منى" من المنزل ويغيب "وسام" في حزنه، لننتقل معهما إلى عيد زواج جديد، في دلالة إلى عدولهما عن قرار الانفصال واستمرار حياتهما على الرّغم من الصّعوبات والمشكلات والخلافات فالتّعويل دائماً على الأصل والقلب والحبّ. وتترافق واقعية النّص بواقعية المكان والدّيكور الذي صممته ريم الماغوط ونفّذته ورشة مشغل النّجارة في مديرية المسارح، إذ اعتمدت على ستائر بيضاء تغطّي فقر الأثاث، وربّما تأخذ دور الجدران في تقسيم المكان، فخلف إحدى السّتائر يستريح سرير، وترتمي عليه بعض الوسائد، وإلى جواره مشجب يحتضن بعض الملابس، وفي الزّاوية الأخرى تستكين "منى" في مكتبها الصّغير وترتّب أوراقها فوق طاولة صغيرة بعناية، أمّا النّافذة فهشّة لدرجة أنّها فُتحت على مصراعيها من صوت العاصفة، ومع الصّوت الثّاني تكسّر جزء منها، وهنا لا بدّ من التّنويه بتنفيذ الأصوات التي وإن انفلتت من يدي حنين عيسى قليلاً وعلت أكثر من اللزوم في مكان ما، لكنّها كانت منفّذة بدقّة، تماماً كموسيقى فادي الشّاعر المتناغمة مع أداء الممثّلين وانفعالاتهما التي وصلتنا بصدق وإحساس مرهف، فكانت بعيدة عن التّصنّع والمبالغة، طبعاً باستثناء مواضع قليلة جدّاً جدّاً، وهنا لا بدّ من الإشارة والإشادة بسرعة تعامل المخرج والممثل رائد مشرف مع انقطاع التّيار الكهربائي والاستمرار بالمشهد لبضع ثواني على ضوء الجوالات، لكنّه فور وصل التّيار طلب إعادة المشهد من حيث انتهى قبيل انقطاع التّيار.. تصرّف صفّق له الجمهور باحترام وتقدير.
الإثنين 2025-07-12
  00:00:00
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة تعمم أرقاما مخصصة للشكاوى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025