(Mon - 1 Sep 2025 | 17:21:24)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

منظمة نعمة تطلق مشروع ترميم 685 منزلاً متضرراً بريف اللاذقية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

شركة الفؤاد للصرافة تتبرع بمليون دولار دعما لحملة أبشري حوران

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   لأسباب تنظيمية تأجيل انعقاد أول ملتقى للجامعات السورية في السعودية   ::::   وزارة الصحة تتسلم ثلاثة أجهزة غسيل كلى مقدمة من منظمة الإغاثة الإسلامية   ::::   اتحاد غرف التجارة السورية يبحث فتح شراكات جديدة مع دول خارجية   ::::   جفاف نهر العاصي في الغاب يهدد الزراعة والثروة السمكية   ::::   التعليم العالي: سنحدد موعداً لاحقاً لامتحان الفيزيولوجيا الطبية التحضيرية في السويداء   ::::   “أبشري حوران” تنطلق اليوم من مدرج بصرى الشام لدعم مشاريع خدمية في درعا   ::::   حرفيون يحيون بعض الحرف التراثية في معرض دمشق الدولي    ::::   نسبة نجاح قياسية في الفرع العلمي تجاوزت الـ 75 بالمئة   ::::   سوق للبيع المباشر في معرض دمشق الدولي   ::::   الحصرية: إلغاء العقوبات ورفع القيود عن الصادرات يدعمان عملية الإصلاح النقدي في سوريا   ::::   اعمال الكفيف محمد معتوق تبصر في معرض دمشق الدولي   ::::   وزارة الطاقة توقع اتفاقية وعدداً من مذكرات التفاهم مع شركات سعودية 28/8/2025   ::::   بحضور الرئيس الشرع ومشاركة محلية ودولية واسعة.. افتتاح الدورة الـ62 لمعرض دمشق الدولي   ::::   شحن 7 آلاف رأس من الأغنام السورية إلى السعودية عبر مرفأ طرطوس   ::::   منظمة نعمة تطلق مشروع ترميم 685 منزلاً متضرراً بريف اللاذقية   ::::   مصرف سورية المركزي في مراحل متقدمة من خطة طرح عملة جديدة    ::::   مخزون القمح يكفي عدة أشهر.. واستيراد 200 ألف طن قريباً   ::::   المؤتمر الاستثماري الأول بجامعة دمشق يرسم خارطة طريق نحو اقتصاد أكثر استدامة   ::::   مدير (أكساد) يشيد بإنجاز باحث سوري ويؤكد على دور المنظمة في دعم الكفاءات العربية*   ::::   معضلة (الموديل العاري! تعود وتعمّق الشّرخ 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
أعتذر من الحكومة !!
كتب معد عيسى كلما سافرت إلى الضيعة أوصي إخوتي بأن يهتموا بالوالد والوالدة، "يعني يأمنوا المازوت والدواء والغذاء"، ولكن إحدى المرات قال لي أحد إخوتي "كل مرة بتجي بتستعرض وبتنظّر وبتسجّل مواقف أمام أبي وأمي وما حدا ضدك بس ادفع مصاري ونحن على استعداد مو بس نجيب الدوا والمازوت والأكل والله لنطعميهن بسكويت وراحة". جواب أخي لم يكن صادماً فقط بل أيقظ في داخلي الإحساس بأنني أكثر شخص يشبه الحكومة، ملفات أهلي تشبه الملفات الحكومية، خبز، زيت، مازوت، غاز.. الخ، وكما أنا مع إخوتي رئيس الحكومة يطلب من وزارة الموارد المائية زيادة عدد السدات المائية، ومن النفط زيادة توريدات الغاز والمازوت، ومن الكهرباء تخفيف التقنين ومن التجارة الداخلية وحماية المستهلك استجرار كافة المنتجات من المزارعين مباشرة، وهكذا من كل الوزارات كما أفعل مع إخوتي. تلبية المطالب يحتاج لرصد مبالغ ولو بالحد الأدنى الموجود ولكن الغريب أننا نستمر بنفس الأسلوب والطريقة، فعام القمح الذي جعله الجفاف أدنى عام بالإنتاج مثلاً لم يحرك الحكومة لوضع خطة طوارئ لبناء عدد من السدود والسدات المائية لحصاد مياه الأمطار التي تذهب عبر الوديان إلى البحر، ولم يحرك أحداً للذهاب إلى أبعد من ذلك والتفكير بضخ مياه الينابيع إلى خزانات وسدود صناعية لاستخدامها عند الحاجة ولكن للأسف بقينا نراجع التاريخ والبيانات ونردد أن هذه السنوات هي الأكثر جفافاً واحتباساً للمطر منذ مئة عام، والأغرب من ذلك أنه عندما فكرت الحكومة بطريقة استراتيجية ورصدت المبالغ الكبيرة لم تحسب النتائج المتوقعة، وهنا أقصد عندما رصدت الحكومة مبالغ كبيرة للتخفيف من عجز الكهرباء فلم يتم توزيع واستثمار المبالغ المخصصة بمشاريع يمكن أن تقلل من الأزمة، فإنجاز محطة توليد اللاذقية ومجموعتي حلب وصيانة المجموعات المتوقفة لن يكون إلا إضافة مجموعات توليد جديدة للمجموعات المتوقفة بسبب نقص الغاز والفيول ولو أن المبالغ التي تم تخصيصها ذهب نصفها لبناء مزارع ريحية والنصف الآخر لحفر آبار نفطية وغازية لكان الوضع مختلفاً وأفضل بكثير وبعد عام ستظهر النتائج. كل تقنيات الأرض لن تغير من أساسيات الحياة، فكل التكنولوجيا لم تقلل من أهمية الزراعة التي ورثناها عن أجدادنا منذ آلاف السنين ولكن التقنيات حسنتها عند أصحاب الإرادة فيما تراجعت عند المنظرين بسبب الفساد وغياب المحاسبة وعدم تقييم النتائج. من يذهب إلى لبنان فبإمكانه أن يشتري مياهاً معبأة من ماركة الجوف السعودية المستخرجة من عمق ثلاثة آلاف متر وبسعر أرخص من المياه التي نجمعها من مياه الأمطار عن أسطح المنازل، ماذا فعلنا بمياهنا؟ حصرنا توزيعها بالسورية للتجارة؟ سلمناها لشبكات متاجرة واحتكار فاقت ببراعتها احتكار القطاع الخاص؟. الناس لا تطلب أكثر مما هو متاح وتقدر وتعرف الواقع والإمكانات ولكنها تطلب عقلنة في التخطيط والتنفيذ وعدم تشتيت الموارد والجهود وهدر الفرص. عدد السدود والسدات في محافظة درعا أكثر من أي محافظة لأنه في يوم ما فكر أحد رؤساء الحكومات بشكل صحيح في هذا الجانب وبسبب ذلك تتصدر المحافظة بالإنتاج الزراعي.
من صفحته الشخصية
الجمعة 2021-11-19
  15:23:53
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

إطلاق مشروع مجمع وفندق غاليري الحجاز في دمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025