(Sat - 15 Nov 2025 | 04:32:20)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مجموعة موانئ دبي العالمية تبدأ عملياتها التشغيلية في مرفأ طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   مشاركون في معرض سوريا الدولي السابع للبترول والطاقة والثروة المعدنية سيربترو7 المعرض فرصة للتعاون وبناء جسور بين رواد الصناعة والخبراء والمستثمرين    ::::   بعثة صندوق النقد الدولي تعتزم مناقشة أولويات الإصلاح الاقتصادي في سوريا   ::::   اتفاقية لدعم الخدمات الصحية في ريف حلب   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل   ::::   مباحثات سورية يابانية لتعزيز الاتصالات ودعم الابتكار التكنولوجي   ::::    تقرير التفتيش تجاهل (ح ع) موقع العقد .. (سيريانديز) تكشف خفايا عقد الآليات بين الإسكان وشركة روسية    ::::   وزارة الثقافة تعمم مواصفات تماثيل أثرية مسروقة من المتحف الوطني بدمشق   ::::   نتائج مفاضلات القبول الجامعي   ::::   تخفيض أسعار المشتقات النفطية في سوريا اعتباراً من اليوم    ::::   إقالة رئيس تحرير (الأسبوع الأدبي) بسبب منعه نشر مقالة   ::::   سلم رواتب جديد يراعي الفئات والتعويضات للمعلمين   ::::   رفع العقوبات الأميركية عن سوريا: نافذة اقتصادية تتطلب خطوات حكومية واضحة   ::::   الاتصالات والصحة تتفقان على بناء بنية رقمية متكاملة للمنشآت الصحية   ::::   مصرف سوريا المركزي يحدث دائرة التميز في المالية الإسلامية   ::::   وزير التعليم العالي: تفعيل عضوية الجامعات السورية في الـ “AUF” يعزز التعاون العلمي الدولي   ::::   غداً.. انطلاق ملتقى “آيريكس 2025” للتطوير العقاري والهندسة والإنشاءات في دمشق   ::::   الذهب الأبيض صدأ والشعارات للتصفيق لا للتنمية… الوجدانيات تُعطّل الاقتصاد السوري   ::::   إياد عكاري يعود بـ (شغف) ويباشر عمليات التّصوير    ::::   مدير عام أكساد: الشراكات الاستراتيجية العربية مفتاح تنمية الموارد الطبيعية. 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
الادارة وعدالة التوزيع
كتب منير خليفة
من خلال تجربتي في الحياة وفي البزنس وصلت الى نتيجة مفادها ان اساس النجاح في اي شيء هو الادارة الصحيحة لأي عمل نقوم فيه.
والادارة الجيدة هي عملية استغلال الموارد المتاحة ضمن بيئة معينة مهما كانت ضئلية وتوظيفها بالشكل الامثل لتحقيق الاهداف التي خطط لها بشكل مسبق.
هناك امثلة عديدة على نجاح اشخاص استطاعوا بادارتهم الصحيحة تحويل شركات ومعامل ومنشأت كانت خاسرة وفاشلة لتصبح من انجح المنشأت.
ان اي رئيس وزارة او وزير او او هو بشكل او بأخر مدير للجهة التي يعمل بها وينجح اذا كانت ادارته ناجحة.
لهذا انا ارى ان ماتعانيه سورية امس واليوم وغدا هو ضعف وفشل شديد في عملية الادارة وهناك امثلة كثيرة على ذلك وربما طفل صغير يمكن ان يعددها لنا، ولكن ان اريد فقد ان اركز على مشكلة هامة جدا تظهر فشل المعنيين بالادارة وعدم مقدرتها لتحقيق عدالة توزيع الموارد.
نحن نعلم ان التوزيع العادل للموارد يعتمد على اربعة بنود وهي المساواة والانصاف والحاجة والمسؤولية.
اذا قمنا باسقاط هذه البنود على مواد البطاقة الذكية من خبز وغاز وبنزين وغيرها نجد انها لاتحقق اي من هذه البنود.
لقد تم توزيع البطاقة الى كل عائلة سورية دون دراسة اي شيء عن كل عائلة وماهية احتياجاتها من هذه البطاقة.
هل من المعقول ان يحصل على البطاقة الذكية اعضاء غرفة التجارة والصناعة والاطباء والمهندسن من لهم عيادات ومكاتب ورجال اعمال وغيرهم كثر لا اذكرهم، هل هذه عدالة بالتوزيع وهل هم مثل فئة الموظفين والجيش وبقية الاسر المحتاجة؟ طبعا واكيد لا ومن المعيب والخطأ ان يحصلوا على هذه البطاقة.
لو ان هناك ادارة صحيحة لدرست الية التوزيع بالشكل الامثل واعطوها لمستحقيها وبهذا تتحقق المساواة والانصاف بالتوزيع.
قد يقول قائل اذا لم يحصل هؤلاء على البطاقة كيف يستطيعون تأمين احتياجاتهم من المواد وانا اقول انه وبعد ان تتحقق العدالة في التوزيع على الدولة تحرير اسعار هذه المواد بشكل عام وبالتالي سوف تتأمن بالأسواق ويستطيع القادر شرائها بشكل مباشر وبالتالي سوف تستطيع الدولة الحصول على ايراد جيد وايضا القضاء على السوق السوداء للتجارة بهذه المواد وكذلك يمكن للحكومة وبعد ان ينخفض عدد مستخدمي البطاقات الذكية تغطية الاحتياجات الفعلية للأسر التي تحمل هذه البطاقات اي زيادة كميات المواد المقدمة لهم.
ويمكن للحكومة وبعد فترة ومن خلال الايراد الذي ستحصل عليه من رفع الدعم زيادة الرواتب والاجور للعاملين في الدولة.
ذكرت سابقاً عن بنود العدالة بالتوزيع وقلت واحد منها هو المسؤولية والذي يعني ان الاشخاص الذين يملكون موارد اكثر مشاركتها مع أولئك الذين يملكون اقل وهنا اتسأل كيف يمكن لشخص قادر ولديه الامكانات المادية ان يقبل على نفسه ان يأخذ ربطة خبز او جرة غاز وهو يعلم ان غيره احق بها؟
هذا الامر جعلني اتذكر مشاهد في التلفاز عندما حصل تسونامي في اليابان وتشرد الآلاف وكانت الدولة توزع كيس رز مطبوخ لايتجاوز حجمه حجم اليد وكان الموزع يعرض على المحتاجين ان يأخدوا كيس اخر ولكن لم ارى ان احداً قبل هذا العرض ولم يأخذوا الا كيس واحد فقط وذلك عن قناعة منهم ان هناك ايضا من يحتاج مثلهم وهو ايضاً جائع.
كتب رجل الأعمال المغترب - رئيس الاتحاد الدولي لشركات خدمات الطيران منير خليفة)
الجمعة 2021-08-06
  14:17:21
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

مناقشة آفاق جديدة للتعاون السياحي وتبادل الخبرات بين سوريا والسعودية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025