(Fri - 24 Oct 2025 | 03:14:59)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

البنك الدولي: 216 مليار دولار التكلفة التقديرية لإعادة الإعمار في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

محافظة دمشق تحظر تشغيل الدراجات النارية داخل المدينة وتطلق حملة لضبط المخالفين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   تحضير لعقد (الملتقى اليمني–السوري) للاستثمار   ::::   كشف تجاوزات في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية   ::::   كهرباء ريف دمشق تركب ثلاث محولات في ببيلا وكفر بطنا وداريا    ::::   كلية الإعلام في جامعة دمشق والاتحاد الأوروبي يبحثان التعاون في تدريب الطلاب   ::::   محافظة دمشق تحظر تشغيل الدراجات النارية داخل المدينة وتطلق حملة لضبط المخالفين   ::::   جناح “أكساد” يجذب زوار معرض أبوظبي الدولي للتمور 2025 في اليوم الأول.   ::::   البنك الدولي: 216 مليار دولار التكلفة التقديرية لإعادة الإعمار في سوريا    ::::   شركات سورية تعرض منتجاتها وخدماتها في مؤتمر ومعرض صناعة الإسمنت 2025   ::::   اليوم تعديل النداء القطري لمحافظة حمص   ::::   باخرة عملاقة ترسو في مرفأ اللاذقية .. محملة بنحو17 ألف طن من الخشب   ::::   الذهب يتراجع عن مستوياته القياسية   ::::   معمل خميرة حمص يستأنف عمله   ::::   محافظة دمشق توقع مذكرات تعاون استراتيجية في مجال التخطيط الحضري المستدام   ::::   الملتقى السوري النمساوي الألماني يبحث تعزيز التعاون الاقتصادي وبناء الشراكات   ::::   مدير (أكساد): تدهور الأراضي يهدد الأمن الغذائي العربي والعالمي، والعمل المشترك ضرورة لمواجهة التصحر والتغير المناخي.   ::::   مباحثات مالية سورية مع الخزانة الأمريكية والبنك الدولي ومجلس الخدمات المالية الإسلامية   ::::   400 ألف ليرة غرامة جديدة لمخالفة وقوف السيارة على الأرصفة    ::::   حاكم مصرف سورية المركزي: إلغاء قانون قيصر نقطة تحول في مسار الاقتصاد السوري   ::::   د.سام دلة يتحدث عن ( قيصر )    ::::   الوزير الشعار: إلغاء قانون قيصر بداية مرحلة جديدة من التعافي الاقتصادي 
http://www.
أرشيف رئيس التحرير الرئيسية » رئيس التحرير
عن الحفلات والأراكيل وضبط التجمعات ...هل هي قرارات معادية حقاً؟!!

كتب : رئيس التحرير
أسئلة كثيرة تطرح هذه الأيام حول الاجراءات للحد من انتشار كورونا ، ولعل الحديث الذي يطغى على صفحات التواصل وفي أحاديث الناس هو الاجراءات المتعلقة بالحفلات والأراكيل ، حيث ينقسم الناس ما بين مؤيد للاجراءات وما بين مستنكر لها وما بين مقارن لقسوة التطبيق تجاه القطاع السياحي ، وغياب الاجراءات المتعلقة بمظاهر الازدحام الأخرى على الأفران ومنافذ المقنن التمويني والنقل الداخلي وصولاً لملاعب كرة القدم..
هناك امتعاض يصل لدرجة الغضب لدى أصحاب المطاعم والفنادق والصالات والعاملين فيها ، وهناك رضى من وزارة السياحة على الضبط الذي تم وقلة المخالفات والتصدي الحازم لها ..
هناك بعض ردود الأفعال التي كانت غير لائقة بحق الوزارة والعاملين فيها ، دون مراعاة لحقيقة أنهم موظفين ينفذون قرارات الفريق الحكومي المختص الذي اتخذ على المستوى الوطني ليتجاوز حتى مستوى الوزارة مبني على القانون والصلاحيات المناطة بالحكومة..
هل يظن أصحاب المنشآت والمعترضون أن الحكومة أو وزارة السياحة (سعيدة ) بهذه الاجراءات التي تؤثر على المنشآت وأصحابها والعاملين فيها وحتى رغبة الناس في السهر والفرح؟!!
هناك كارثة عالمية اسمها كورونا ، ودول العالم تستنفر للتخفيف بأي طريقة من الانتشار، ونحن دولة ذات موارد محدودة تعرضت لحرب شرسة أثرت على الموارد في كل المجالات لاسيما القطاع الصحي،  ولا طاقة لنا بتحمل جائحة كهذه ، وبالتالي من الواجب الوطني والاخلاقي والقانوني أن تنفذ قرارات الحكومة دون تذمر لأنها ضرورية ، ولا تجوز المقارنة بين قطاع مرتبط بالرفاهية ويمكن ضبطه مثل السياحة ، أو قطاعات أخرى مثل الجامعات والمدارس التي نأمل أن يكون الالتزام فيها وتطبيق الإجراءات والتعليمات أسوة  بالمساجد والكنائس التي يستحق الالتزام فيها الإشادة والثناء .
وما بين قطاعات ترتبط بأساسيات الحياة البشرية مثل الخبز والغذاء بشكل عام والتنقل ، ومن شبه المستحيل ضبطها إلا بوعي الناس ..
ومن يقارن وهو يعيش في رفاهية ما بين ضبط الحفلات وضبط المخابز هو يساهم في التحريض ولا يتصرف بمسؤولية قانونية وأخلاقية..
نتفهم أن يعترض كثيرون على التجمعات في ملاعب كرة القدم ، ومن الضروري ضبطها ومنعها أو تقنينها للحد الأدنى مثل ملاعب بعض الدول الأوروبية ، وليس البديل الفلتان الكامل دون ضوابط!!
من لديه أفكار أفضل ونوايا حسنة فأبواب الحكومة ووزارة السياحة مفتوحة ليكون الجميع شركاء في المسؤولية ، ولنكن جميعاً محضر خير حتى نتجاوز الأزمة التي نعرف أن الجميع متضررون منها – عدا تجار الأزمات –
ونختم بالقول أنه إذا كانت الانتقادات والهجمات موجهة لشخص أو أشخاص في الوزارة  فلا مشكلة، ولكن بالنسبة لي ولكل العاملين في الوزارة نتقبل النقد لكن لا يمكننا أن نقبل أو نسمح لأحد أن يهاجم قرارات الفريق الحكومي المختص والوزارة وجهود كوادرها التي تهدف حكماً للصالح العام.

syriandays
السبت 2020-12-26
  14:39:07
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

كلية الإعلام في جامعة دمشق والاتحاد الأوروبي يبحثان التعاون في تدريب الطلاب

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

‏ السياحة السورية تعلن عن مفاضلة القبول في الدبلومات للعام الدراسي 2025_2026

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025