سيريانديز
معلومات هامة حول الإجراءات الوقائية اليومية الواجب اتباعها من جميع الأشخاص للحد من انتشار أمراض الجهاز التنفسي، مع أهمية تذكير أفراد الأسرة بهذه الإجراءات التي تتضمّن ما يأتي:
1- البقاء في المنزل عند الإصابة بأيّ مرض.
2- تجنّب الاتصال بشكل مباشر مع الأشخاص المرضى.
3- عدم الخروج من المنزل إلّا عند الضرورة.
4- تهوية المنزل جيداً بين الحين والآخر.
5- عدم مخالطة المريض مع باقي أفراد الأسرة الأصحّاء.
6- لا ينصح بارتداء الكمامة للناس الأصحاء.
7- تغطية الفم والأنف عند السعال أو العطاس بالجزء العلوي من الأكمام أو بمنديل وحيد الاستعمال عند السعال والعطاس والتخلص من هذا المنديل بعد استعماله مباشرة في سلة مهملات مغلقة ثم غسل اليدين.
8- تنظيف الأسطح التي تتعرّض للّمس بشكلٍ مُتكرر خلال اليوم؛ وذلك من خلال استخدام المنظّف والماء، ويتضمّن ذلك تنظيف الطاولات، والأسطح المُختلفة، ومفاتيح الإضاءة، ومقابض الأبواب، ومقابض الخزانة، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّه في حال كانت الأسطح مُتّسخة فإنّ الأمر يستلزم تنظيفها بالمنظف والماء قبل استخدام المُعقم.
9- عند التعامل مع مُنتجات التنظيف والتعقيم يجدُر استخدام الأنواع المُوصى بها واتباع إجراءات الشركة المُصنّعة لها عند استخدامها.
10- الحرص على غسل اليدين بالماء والصابون بشكلٍ مُتكرر، خاصّة إذا كانت اليدان مُتّسختان، أو بعد الذهاب إلى الحمام، وقبل الأكل، وبعد السّعال أو العطاس، ويجب الحرص على ألا تقلّ مدّة الغسل في كلٍّ منها عن عشرين ثانية.
11- في حال عدم توافر الصابون والماء بسهولة فإنّ الأمر يستلزم استخدام منظف للأيدي بحيث يحتوي على الكحول بنسبة 60% على الأقل ويترك على اليدين ليجف لمدة 15 ثانية.
12- ضرورة غسل الخضار والفواكه بالماء والصابون.
13- طهي اللحوم والبيض بشكل جيد.
14- الابتعاد عن الحيوانات وأماكن تربيتها .
15- البقاء على اطلاع بأبرز المُستجدات حول فيروس كورونا COVID-19، ويُنصح بالحصول على المعلومات الأكيدة من مراجعها الموثوقة في وزارة الصحة.
16- تحذير الأطفال والمراهقين من التجمع في الأماكن العامّة خلال فترة تعليق دوام المدرسة؛ إذ إنّ تجنّب التجمّعات من شأنه إبطاء انتشار فيروس كورونا ” COVID-19 “.
17- الحرص على الابتعاد عن الآخرين وتجنّب الاتصال الوثيق معهم عند الخروج من المنزل.
18- خطر الإصابة بالفيروس يرتفع في بعض الفئات مثل كبار السن – مرضى السكري – مرضى القلب والرئة – إضافة إلى من يعاني من ضعف المناعة – الحوامل – وبعض الفئات المعرضة للأمراض.