(Thu - 21 Nov 2024 | 21:11:33)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مشفى العيون الجراحي بحمص يقدم خدماته على مدار الساعة للمراجعين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

تحمل 16 طناً من المواد الإغاثية… وصول طائرة مساعدات باكستانية للوافدين من لبنان

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   ارتقاء 36 شهيداً وجرح العشرات جراء عدوان إسرائيلي استهدف أبنية سكنية في تدمر   ::::   رئاسة مجلس الوزراء: عدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين   ::::   الحكومة تناقش مشروعي صكين تشريعيين بإحداث الاتحاد السوري لشركات التأمين وصندوق التعاون والنشاط في المدارس   ::::   ختام مميز لبطولة بنك سورية الدولي الإسلامي الأولى لرواد التنس السوري   ::::   الذهب المحلي يرتفع 20 ألف ليرة‏   ::::   عودة خدمة الإنترنت إلى دير الزور والحسكة بعد إصلاح عطل في كابل ضوئي   ::::   الصحة: تقديم أكثر من 151 ألف خدمة طبية للوافدين من لبنان‏   ::::   المصرف المركزي: عدم فتح حساب مصرفي سيكون سبباً لعدم ‏حصول المستفيد على الدعم النقدي   ::::   (الحموي) رئيساً لاتحاد غرف التجارة السورية و (بديوي ومصطفى) نائبين لرئيس الاتحاد   ::::   غرام الذهب يرتفع محلياً 5 آلاف ليرة   ::::   جامعة دمشق تصدر نتائج مفاضلة التعليم المفتوح   ::::   الحكومة تخطط للقيام بزيارة عمل ميدانية إلى منطقة الغاب لإطلاق سلسلة مشاريع استثمارية لتحريك العجلة التنموية فيها   ::::   اجتماع في اللاذقية لتتبع واقع تسويق الحمضيات وسبل تذليل العقبات ‏التي تعترضه   ::::    التربية تصدر قائمة لتحديد مركز عمل 39 عاملاً ممن تقدموا بطلباتهم عبر المنصة الإلكترونية   ::::   وصول طائرتي مساعدات إنسانية إماراتية وباكستانية إلى مطار دمشق الدولي للوافدين من لبنان   ::::   سورية تستعد لاستضافة المعرض التجاري العربي بنسخته الأولى في نيسان القادم   ::::    الجلالي يتفقد معمل الفيجة لتعبئة المياه المعدنية ويطلع على واقع العمل فيه   ::::   محافظة دمشق.. افتتاح مركز جديد لخدمة المواطن وإعادة تأهيل ساحة العباسيين ‏   ::::   الذهب ينخفض 20 ألف ليرة ‏   ::::   في مجلس الوزراء.. مناقشة التمديد للعاملين في الدولة والتوازن بين الاحتياجات والاختصاص 
http://www.
أرشيف صحافة وإعلام الرئيسية » صحافة وإعلام
وزير الاقتصاد يشرح تفكيره:.....

بقلم د. محمد سامر الخليل – وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية

غالباً ما تقع السياسات الاقتصادية الكلية في فخ «مسايرة الدورة الاقتصادية» (procyclical policy)، ففي أوقات الرخاء تقوم الحكومات بزيادة إنفاقها بشقيه الجاري والاستثماري، على حين تضطر في حالات الركود والحروب إلى تقليص إنفاقها ولاسيما الاستثماري، باعتبار أن الإنفاق الجاري خاصة نفقات الرواتب والأجور ونفقات الدعم الاجتماعي غير مرنة ولا يمكن المساس بها بسهولة، ونظراً لكون الإنفاق الاستثمار الحكومي هو أحد مكونات الناتج المحلي الإجمالي، فإن تقليص هذا النوع من الإنفاق يعني حكماً تراجعاً في النمو الاقتصادي، وإذا ما أسقطنا هذا التوصيف على واقع الاقتصاد السوري، فسنجد أننا نواجه هذه المعضلة، حيث لم تعد الحكومة قادرة على تأمين كل الموارد اللازمة لتمويل الإنفاق الاستثماري نتيجة تراجع إيراداتها الناجم عن تراجع النشاط الاقتصادي في أبعاده المختلفة، وهذا يعني بالمحصلة تراجع الاستثمار الحكومي وبالتالي عدم الوصول إلى معدلات النمو المطلوبة وغيرها من مؤشرات الاقتصاد الكلي.
ومن هذا المنطلق، فإن على الحكومة أن تنفذ سياسة مالية «معاكسة للدورة الاقتصادية» (countercyclical policy)، وهذا يعني زيادة النفقات الاستثمارية التي تدعم استعادة مسارات النمو الاقتصادي باعتبارها اللاعب الفاعل في الاقتصاد في ظل تراجع الاستثمار الخاص بسبب ظروف الحرب، مع تأكيد أن هذا الإنفاق يجب أن يتم وفق معايير اقتصادية سليمة وكفؤة، كما أنه يحتاج إلى البحث عن مصادر تمويل حقيقية تضمن أن هذا الإنفاق لن يتحول إلى تضخم غير مرغوب فيه خاصة على المدى القصير، يؤذي النمو ويخرب أي جهد اقتصادي، مع تأكيدنا أنه لا سبيل للحديث عن تعديل دور الدولة الاستثماري من دون معالجة (المالية العامة للدولة التي تعاني إشكاليات عديدة على مدى سنوات طويلة) ولاسيما ما يتعلق بعجز الموازنة المتفاقم وهيكل الإنفاق العام بحد ذاته.
إن التفكير بهذا المنطق ينطلق من فكرة ضرورة استعادة الدولة لدورها التنموي وتحسين إدارة الموارد بهدف تعزيز النمو المستدام والمتوازن، وخلق فرص للتشغيل قادرة على استيعاب موجة البطالة الحادة التي يواجهها الاقتصاد السوري نتيجة الحرب، من خلال استهداف قطاعات تنموية محددة (مكامن النمو) تستطيع أن تشكل قواطر للنمو في المستقبل، علماً أن خلق فرص العمل بهذه الطريقة يتمتع بالاستدامة إذا ما تمت مقارنته بأساليب التوظيف الحكومية التقليدية التي تتبعها الحكومات والتي تؤدي إلى تحميلها نفقات إضافية من دون أي زيادة مقابلة في الإنتاجية.
وهنا تجدر الإشارة إلى أن انطلاق الدولة في مشروع التشاركية، يعتبر خطوة مهمة في مجال إعادة هيكلة الإنفاق العام، حيث ستفسح التشاركية المجال للحكومة لتوفير موارد إضافية لإنفاقها على مشاريع أخرى من جهة، كما أنها ستؤدي إلى تحويل الإنفاق الذي كان مخصصاً للمشاريع التي ستتحول إلى صيغة التشاركية إلى مجالات أخرى تحتاج إلى هذه الموارد من جهة أخرى، مع الإشارة إلى أهمية التشاركية في تأمين الموارد المالية اللازمة للانطلاق في مرحلة التعافي بدلاً من اللجوء إلى الاقتراض من الخارج وما يلازمه من تَبِعات سلبية.
على المقلب الآخر، فإن توجه الدولة إلى الإنفاق الاستثماري الكفؤ الذي ينجم عنه تحريك عجلة الإنتاج، وتحسين في مستوى المعيشة، وعدالة أكبر في توزيع الدخل، سيؤدي إلى تعزيز مسار النمو الشامل، وتمكين الأفراد من الاستفادة من ثمار هذا النمو، الأمر الذي سيشكل حافزاً لتحقيق نمو مستدام على المدى الطويل وهو ما تسعى إليه الحكومة في نهجها الاقتصادي.
وللحديث بقية…

الوطن
الخميس 2017-06-08
  06:10:00
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©