(Sat - 23 Nov 2024 | 09:26:07)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مشفى العيون الجراحي بحمص يقدم خدماته على مدار الساعة للمراجعين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   حوار حول قانون حماية المستهلك   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها   ::::   بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما   ::::   مجلس الشعب يقر مشروع قانون تعيين الخريجين الأوائل ببعض الكليات في وزارة التربية ويمنح ‏الإذن بالملاحقة القضائية لثلاثة من أعضائه   ::::   ارتقاء 36 شهيداً وجرح العشرات جراء عدوان إسرائيلي استهدف أبنية سكنية في تدمر   ::::   رئاسة مجلس الوزراء: عدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين   ::::   الحكومة تناقش مشروعي صكين تشريعيين بإحداث الاتحاد السوري لشركات التأمين وصندوق التعاون والنشاط في المدارس   ::::   ختام مميز لبطولة بنك سورية الدولي الإسلامي الأولى لرواد التنس السوري   ::::   الذهب المحلي يرتفع 20 ألف ليرة‏   ::::   عودة خدمة الإنترنت إلى دير الزور والحسكة بعد إصلاح عطل في كابل ضوئي   ::::   الصحة: تقديم أكثر من 151 ألف خدمة طبية للوافدين من لبنان‏   ::::   المصرف المركزي: عدم فتح حساب مصرفي سيكون سبباً لعدم ‏حصول المستفيد على الدعم النقدي   ::::   (الحموي) رئيساً لاتحاد غرف التجارة السورية و (بديوي ومصطفى) نائبين لرئيس الاتحاد   ::::   غرام الذهب يرتفع محلياً 5 آلاف ليرة   ::::   جامعة دمشق تصدر نتائج مفاضلة التعليم المفتوح   ::::   الحكومة تخطط للقيام بزيارة عمل ميدانية إلى منطقة الغاب لإطلاق سلسلة مشاريع استثمارية لتحريك العجلة التنموية فيها   ::::   اجتماع في اللاذقية لتتبع واقع تسويق الحمضيات وسبل تذليل العقبات ‏التي تعترضه   ::::    التربية تصدر قائمة لتحديد مركز عمل 39 عاملاً ممن تقدموا بطلباتهم عبر المنصة الإلكترونية   ::::   الذهب ينخفض 20 ألف ليرة ‏   ::::   في مجلس الوزراء.. مناقشة التمديد للعاملين في الدولة والتوازن بين الاحتياجات والاختصاص 
http://www.
أرشيف محليات الرئيسية » محليات
الإعلام المقاوم: الكلمة أيضاً رصاصة و الإعلامي صاحب قضية.. /نحن سورية/ تكرم أم الشهيد جنباً إلى جنب مع الإعلاميين المقاومين

سيريانديز - مكتب اللاذقية - تمام ضاهر

تحت عنوان "أم الشهيد أمنا ، كرمت جمعية "نحن سورية كوكبة من الإعلاميين المقاومين ، وهم فيصل عبد الساتر وجوزف بو خليل وعباس ضاهر من لبنان الشقيق ، ود. محمد عبد الحميد من العراق ، ومها الصالح ونزار الفرا من سورية ، جنباً إلى جنب مع أمهات الشهداء صباح اليوم باللاذقية ، وفي حضور رسمي . إعلاميون مقاومون ناضلوا بالكلمة ، في وقت اختفى فيه الصديق وعز فيه النصير ، وكان لهم ولأصواتهم هذا الحضور في المجتمع ومساحة في الرأي العام ، ساهمت إلى حد كبير في تغيير معادلات ، حاولت فرضها أجهزة إعلام البترودولار .

النصر في النهاية كان لأصحاب الأقلام المؤمنة بالقضية وقدسية الرسالة الإعلامية ، التي انتصرت كما ينتصر الدم على السيف .

الإعلامية هناء الصالح قالت : اليوم الإعلام سلاح خطير جداً حاولوا أن يستخدمونه ، ونجحوا إلى حد ما في السنة الأولى والثانية ، ولكن كل هذه الآلة الإعلامية الكبيرة ، التي ضخ لها ملايين الدولارات ، لم تقدر على الاستمرارية في مشروعها الذي قدمته ، لأنه في الطرف الآخر ثمة عقيدة وإيمان وأصحاب قضية وحق ، وهؤلاء في هذه الوسائل كان من الممكن أن يكونوا موظفين بعشرات آلاف الدولارات ، أو يعملوا ضمن مشروع لكنهم في الداخل لا يشعرون بأم الشهيد أو تراب الوطن، وليس لديهم مثل هذه القضية وهذا الإيمان وهذا هو الفارق .

مضيفةً : في 2006 رأينا المقاومة اللبنانية والعدو الإسرائيلي الذي امتلك أعتى وأكبر منظومة من الأسلحة الدفاعية والصاروخية ، ناهيك عن تلك المتطورة ولم يصمد رغم كل ذلك أمام المقاومين ، لأنهم مؤمنون بقضية عادلة قضية الحق والأرض .

انطلاقاً من هذه النقطة أنا أوجه كلمة إلى جميع الإعلاميين ولا نريد أن نقول أن الكل ممن يعمل في تلك المحطات هو إنسان باع قلمه أو باع ضميره : يوجد عدد من الشرفاء قد يكونوا أصحاب تأثير في موقع ما من المواقع بالكلمة ، وأنا من هنا أقول لهم : لا تدعوا الفرصة تفوتكم لأنكم لو خسرتم أنفسكم ، خسرتم وطناً، وحتى لحظة من اللحظات السعيدة التي من الممكن أن تنجزوا فيها خيراً لأم شهيد أو لأم جريح فهذا يعادل الدنيا بما عليها ، و هي كلمة لأصحاب الضمير الحي التي أؤمن أن هناك الكثير منهم .

وأكدت الصالح : بالنسبة لتكريم الشهداء والجرحى انا أسعى وهو مشروع أعمل به عبر تكريم الشهيد الحي، الجريح ودعمه من قبل القطاع العام والخاص ، وأيضاً دعم أهل الشهداء فنحن من الصعوبة بمكان أن نحضرهم في كل سنة وأغلبهم أهل الريف ما يحملهم أعباء وعناء سفر ، فأنا أؤمن بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة، التي تقوم بها الأمانة السورية للتنمية ، لذلك أتمنى أن تتوسع مثل هذه المشروعات على مستوى المحافظات ، وأن تكون هناك مبادرات شخصية ومبادرات جماعية، ومن أهل الخير أن يكون هناك مشروع بسيط يبدأ به أهل الشهيد، وأهل الجريح ليكملوا لأن المسار طويل، وليس قصير أبداً .

الإعلامي د. محمد عبد الحميد بدوره أكد : إن الإعلامي بقدر التصاقه بالمجتمع يشعر بما يشعر به المجتمع كلما كان جزءا مهما من القوة التي تجعل من كلمته رصاصة تخترق قلوب الأعداء ، و نحن في نهاية الأمر جزء من المجتمع ، ومن هذا النسيج سواء كنا في العراق، أم في سورية فالمصاب والألم واحد ، والشهداء أنفسهم رحمة الله عليهم هم من الشباب وأنا بالمناسبة أخ لشهيد ، والدتي أيضاً أم شهيد ومن عائلتي ثمة 30 شهيدا جراء الحرب على العراق . مضيفاً : المصاب ًهو نفسه ، وبصراحة أنا لا أشعر أن سورية هي بلد آخر فسورية هي امتداد للعراق كما هو امتداد لها ، نحن إذا فرقنا الرخاء، ودهاليز السياسة،و تجمعنا الشدّة و المصائب وهذا الدم الطاهر .

ثمة شهداء سوريين كثر ارتقوا على أرض العراق ، وأيضاً شهداء عراقيين ارتقوا على الأرض السورية ، من هنا نقول : رحم الله الشهداء، وهذا الدم الزكي يوحد البلدين، بل البلاد العربية لأنها تستحق الخير وفيها خيرات عظيمة، وتلك الأمهات نستمد منهن القوة وأنا شخصياً كل ما رأيت أم شهيد أقول : فلتذهب كل القواعد الصحفية إلى الجحيم وأقول يجب أن تتحول كل أصوات إعلاميينا وكل إنسان قادر على أن يعطي في هذا البلد وهذا زمن العطاء وزمن الشدّة إن لم نعط خلال هذا اليوم متى سنعطي ومتى نقف مع بلدنا ؟

من هنا أشد على كل يد تدعم ولو بتضميدة جراح بسيطة لأمهات الجرحى وأمهات الشهداء والوقوف وقفة حق ، هؤلاء الناس لا يستحقون فقط التكريم في المناسبات، بل يستحقون وقفة عز مستمرة إلى أبد الآبدين ، نضمد جراحاتهم ، نوظفهم ، ندرسهم ، ونعلمهم ونقف معهم وقفة الحق وهنا لا ننسى إخوتنا المفقودين الغائبين عن أهلهم والمختطفين أيضاً، ونسعى ضمن هذا الملف كما نسعى ضمن غيره من الملفات الأخرى ، نقول : رحمة الله على الشهداء والله يعافي ويشافي الجرحى وسورية من آلامها وجراحها .

الإعلامي المقاوم عباس ضاهر قال : اليوم الحضور كان لتكريم أمهات الشهداء وهو حضور متواضع أمام تضحيات الشهداء وحجم هذه التضحيات التي قدمتها عائلاتهم، ولكنه متواصل كما وعدنا بوقوفنا إلى جانبهم ، ولو كانت كل الأعمال والتكريمات والأفعال لا تفي الأم حقها والأب حقه ، والوعد هنا أن تكون القضية قد وصلت، وهي القضية التي قدم من أجلها الشهيد دماءه ، هذه الدماء هي حاضرة حيّة من خلال ما نسعى إليه نحن في عملنا كإعلاميين .

مضيفاً : نأمل في هذه المسيرة ولهم الفضل علينا في متابعتها وبوجودنا أساساً بشكل عام في هذه المساحة تتحقق الغاية، وهي صمود وبقاء وفرض الحالة الوطنية ومن ثم العروبية على مساحة أمتنا .

وأكد الإعلامي ضاهر : الفارق هو أننا إعلاميو قضية ونحن هنا في إعلام القضية الوطنية الهادفة الإنسانية بالدرجة الأولى.

سيريانديز
الإثنين 2016-04-04
  21:07:08
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©