(Sun - 28 Dec 2025 | 15:58:08)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
محليات

وزارة النقل تعتمد مشروع قانونٍ لتجديد الشاحنات

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وزير التربية والتعليم: 8 آلاف مدرسة بحاجة إلى إعادة تأهيل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   وزير المالية السوري يدعو للتقيد بتعليمات المركزي بشأن استبدال العملة وعدم الالتفات للشائعات   ::::   العملة السورية الجديدة 2026: بين الطموح النقدي والتحديات الواقعية   ::::   وزارة النقل تعتمد مشروع قانونٍ لتجديد الشاحنات   ::::   وزارة الاقتصاد تشدد العقوبات على المخالفين للإعلان عن الأسعار وتحدد إجراءات الغرامة والاغلاق   ::::   وزير التربية والتعليم: 8 آلاف مدرسة بحاجة إلى إعادة تأهيل   ::::   سوزان الصّعبي: الكاتبة التي تؤمن بنور الكلمة تزداد قوّةً مع كلّ نص   ::::   مجلس الأعمال الروسي السوري يبحث تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي بين البلدين   ::::   كنينة: غرفة تجارة ريف دمشق رؤية عريقة لمؤسسة تصنع الاقتصاد   ::::   تسعير المشتقات النفطية وفق السوق الموازي.. هل يربك الأسواق ؟   ::::   منصة نقل البضائع الرقمية تنتقل إلى مرحلة التقييم في وزارة النقل   ::::    اتحاد العمال يعيد افتتاح المشفى العمالي    ::::   برعاية مجموعة عبد الكريم للتجارة والصناعة… الجمعية الكيميائي االسورية تحتفل بمرور 80 على تاسيسها   ::::   كهرباء ريف دمشق تحدد الأوراق المطلوبة لتركيب عداد كهربائي جديد   ::::   التربية السورية تعتمد التعليم التمكيني كخطوة نحو تعليم شامل   ::::   وزير المالية: نعالج ملفات انسانية واجتماعية واسعة وسنصرف رواتب تلمتقاعدين العسكريين بعد ٢٠١١ قريبا   ::::   انتخاب الدكتور مازن ديروان رئيسا لاتحاد غرف الصناعة السورية   ::::   اختتام فعاليات الدورة ٢٣ لمعرض بيلدكس   ::::   جامعة دمشق والشركة السورية للنقل والسياحة توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التدريب في إدارة النقل السياحي لطلاب كلية السياحة   ::::    في معرض بيلدكس نسعى ليكون لنا دور في مرحلة اعادة الاعمار   ::::   الاستثمار في قطاع الطاقة .. شركة (إيونا) الكرواتية تخطط للعودة إلى سوريا 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
عمرو سالم يعرض خطة صالحة للتبني الحكومي تنهي تشوهات الدعم الاقتصادية والخدمية
كتب عمرو سالم:
من الواضح أن وزارة الكهرباء مثل النفط والتموين وغيرها، ارتبكت أمام الدّعم الذي ترافق مع انخفاض الليرة انخفاضاُ كبيراً منذ سنوات ... ومن الواضح أيضا أن محطّات توليد الكهرباء باستطاعتها توليد أكثر مما تولّد الآن، لكنّها تعاني من سعر الفيول والغاز لأنّ الاشعار تدفع بالقطع الأجنبي وهذا عبء ثقيلٌ على الدّولة ..
لكن لا يمكن لوزارتي الكهرباء والنّفط أن تتركا وضع حوامل الطّاقة والكهرباء على حالها ... ولذلك أقول وبكلّ تأكيد: أن الحلّ موجودٌ لإعادة وضع الكهرباء إلى ما قبل الازمة الأخيرة التي تشلّ البلد شلّاً 
أوّلاً: التغيير الكامل والشّامل للدّعم دفعةُ واحدةً:
- جمع مستحقّي الدعم وهم موجودون في قاعدة بيانات البطاقة الذكيّة.
- جمع الفاعليّات التي تحتاج إلى الدّعم مثل السرافيس وباصات النّقل .
- جمع المبالغ التي تدفعها الدّولة لدعم الخبز والمواد التموينيّة والمازوت والغاز وحوامل الطّاقة اللازمة للكهرباء والطبابة المجاميّة والتعليم المجّاني .
- تقسيم هذه المبالغ على المستحقّين وإيصالها لهم عبر الدّفع الإلكتروني ...
- تحرير اسعار الخبز والمواد التموينيّة والمازوت والغاز المنزلي والكهرباء والطبابة والتعليم بشكلٍ كامل دون أي دعم ...
(بالنسبة للتعليم، يكون غير مجاني للأغنياء والدولة تدفع تكاليف التعليم للمستحقين) .
يدفع كلّ مستحقٍّ للدّعم اجرة وثمن المواد المحرّرة من المبالغ الشهريّة التي تصله، ويصل الوقود إلى محطّات توليد الكهرباء يكميّات تمكّنها من التوليد بطاقتها القصوى .
ناهيك عن تحديد دوام الأسواق من الثامنة صباحاً وحتّى السّادسة ليلاُ لترشيد استهلاك الكهرباء وتنظيم الحياة ..
كما يتم العمل بجدّيةٍ وسرعةٍ على إنجاز مشاريع توليد الكهرباء من الطّاقة الشمسيّة والرياح بسرعةٍ واتقان للمناطق الصناعيّة والتجمّعات، و إنهاء استلام المحطّات التي لم يتمّ استلامها بشكلٍ كاملٍ خلال ايّام ...
وترسيّة المناقصات التي توقّفت لارتفاع الكلف التقديريّة غير الحقيقيّة بسرعة تامّة .
وأقول بمنتهى الصراحة: أن التعامل مع الدّعم بهذه الطريقة الخجولة والتي لا تسمن ولا تغني من جوع، لا يمكن ان يؤدّي إلى مكان، فرقع اسعار المازوت والخبز مع رفع الرواتب لم يؤدّي إلى نتيجةٍ، ومن قام بحساب أن الرفع هذا لم يرفع الاسعار بأكثر من ٥%، لا يعرف ماذا يحسب ...
 
في النتيجة، لا بدّ من الرفع الكامل لكلّ اشكال الدّعم وتوزيع المبالغ التي تصرف عليه كمبالغ تدفع شهريّاً للمستخقّين فقط  وهذا عملٌ يمكن إنجازه في أيّام وترى نتائجه في أيّام كما أن ايّ حلًّ وسط، سوف يمدّ الازمة ويفاقهما وياخذ الاقتصاد إلى شلل 
 
كان عليّ ان اتحدّث بضراحةٍ وأن أضع الحلّ الوحيد والمفيد دون تذمّر ... ودون خزعبلات توطين الخبز والتقنين الجائر والأعذار، بينما المشكلة معلومٌ انّها في الدّعم والبطء والإبطاء ... اي، لم لم تصله الفكرة. نفس المبلغ الذي تدفعه الدولة حاليّاً لدعم المواد والخدمات المذكورة، تدفعه للمستحقّين نقداً بدل سرقته وهدره ...
لا يوجد حاليٓاٌ حلول أخرى ...
عمرو سالم: تزول الدنيا قبل أن تزول الشام ...
 
يمنع حذف اسم الكاتب أو اقتطاع جزء أو وضع عناوين مغايرة عند النقل
الثلاثاء 2021-08-03
  08:35:32
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
صحافة وإعلام

كلية الإعلام تختتم سلسلة الدورات التدريبية بالتعاون مع فرانس ميديا موند

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

جامعة دمشق والشركة السورية للنقل والسياحة توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التدريب في إدارة النقل السياحي لطلاب كلية السياحة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025