مكتب طرطوس- هيثم يوسف
اكتظت محافظة طرطوس بالقمامه في الحارات والشوارع الرئيسيه منها والفرعية، فكيفما اتجهت تطالعك أكوام القمامة المكدسة والمدينه بحجج واهية تارة لعدم وجود الاعتمادات وأخرى ترتبط بقدم الآليات وحجج لا ترقى لمستوى هذه المدينة التي سميت أم الشهداء
لم تنفع الاتصالات والمتابعات المستمرة من قبل المحافظ في إعادة النشاط لمجلس المدينة رغم المساعدات المالية التي قدمت لهم سابقا ولازال الإهمال سيد الموقف لا أعمال ولا آليات والعذر نحتاج للدعم تاركين للصورة إكمال المشهد
منوهين بأن الشتاء على الأبواب، والقمامه تسد المصافي المطرية، وإن حل على عجل فطوفان القمامة لا يستمهل أحد ؟؟؟