(Fri - 19 Apr 2024 | 17:34:19)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

«التعليم العالي» تعد مشروع مرسوم يخص المعيدين الموفدين داخلياً

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
http://www.
 ::::   بتكلفة 14 مليار ليرة… رفع استطاعة الشبكة الكهربائية في دير الزور   ::::   ضبط أكثر من 8000 فعالية ضمن حملة نوعية لضبط الفعاليات الوهمية المستجرِّة للغاز الصناعي   ::::   الخير: 9 فرق من الجامعات السورية في النهائي العالمي للمسابقة البرمجية … سورية تشارك في أكبر مسابقة للبرمجيات في العالم   ::::   إطلاق الفيزا الإلكترونية لزيارة سورية اعتباراً من 1 أيار القادم.. وزير السياحة: تخفيف الوقت والجهد عن المواطنين والسياح الراغبين بالقدوم إلى البلاد.   ::::   الحج و سعر الصرف ؟!   ::::   آخر فنون التلاعب بالـ GPS … مصدر في «النفط»: أكثر من 18.5 مليار ليرة غرامات التلاعب بأجهزة التتبع في 3 أشهر فقط!!   ::::   اللجنة القضائية السورية العراقية الإيرانية المشتركة تعقد اجتماعها في دمشق   ::::   وزارة الخارجية: قسم التصديقات يستقبل المواطنين يومي الأربعاء والخميس القادمين   ::::   قرار رسمي برفع سعر عبوة حليب الأطفال 15 ألف ليرة   ::::   تعطيل الجهات العامة يومي الأربعاء والخميس بمناسبة عيد الجلاء   ::::   معاون وزير المالية لسيريانديز: لا تعديل على التعرفة الجمركية لأجهزة الخليوي   ::::   الرئيس الأسد يناقش مع أعضاء القيادة المركزية لحزب البعث جدول أعمال الاجتماع الموسع المقرر انعقاده قريباً   ::::   معرض الزهور ينطلق آواخر حزيران   ::::   تعويض 408 مزارعين متضررين في 3 محافظات بـ 646 مليون ليرة   ::::   ميداليتان برونزية وفضية لسورية في أولمبياد الهندسة الإيراني الدولي   ::::   المركزي يرفع سعر الصرف للحوالات والصرافة بـ 13500 ليرة للدولار   ::::   الوزير عبد اللطيف يتفقد مشاريع السكن لمتضرري الزلزال في حلب   ::::   اجتماعان برئاسة المهندس عرنوس بشأن الحوافز في القطاع الاقتصادي الإنتاجي وتعزيز بنية الدفع الإلكتروني   ::::   الرئيس الأسد ورئيس دولة الإمارات يتبادلان التهنئة بعيد الفطر   ::::   الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية   ::::   الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس 
https://www.facebook.com/wafeer.com.sy
أرشيف يحكى أن الرئيسية » يحكى أن
هل هناك حقاً أوراق كما يقال..؟؟ لحظة الاعلان عن تفجيرات دمشق واغتيال القادة الابطال ..اعلن عن عودة بندر للواجهة
مع مرور أشهر قليلة على اندلاع الأزمة في سورية، بدأت "الأدمغة" السياسية في الغرب تتحدث عن أن إسقاط سورية لا يمكن أن يتحقق بالوسائل السياسية والدبلوماسية، ولا حتى بالأعمال التخريبية العسكرية، إنما بعملية عسكرية تكاملية الأوصاف، خصوصاً أن موقعها الجغرافي يثير، من عصور عتيقة، شهية القوى الدولية والإقليمية.
ولهذا بدأ التحضير ميدانياً ولوجستياً، واستحضار كل الخبرات المتراكمة، ومن ضمنها الخلايا الإرهابية التي أُدخلت إلى مختلف الأنحاء السورية، ووُضعت في حالة سبات حتى تحين الساعة، ومنها بالطبع خلايا القاعدة، التي أشار تقرير غربي إلى أن السعودية أحيتها بالاتفاق مع المخابرات الأميركية، ووضعت لها مع الـ"سي.اي.ايه" الخطط اللازمة للنهوض عند ساعة الصفر، بعد 16 شهراً ونيف على الأزمة التي شاركت فيها مختلف أشكال المعارضات الرثة، ووُظّفت لها المليارات من الدولارات الخليجية، التي كان من شأنها أن تطعم فقراء العالم، وليس فقراء الأمة العربية والإسلامية، والذين ينضم إليهم هذه الأيام مئات آلاف الجوعى في "اليمن السعيد".

اعتقد حلف الناتو - الرجعي العربي أن الفرصة حانت، فأطلقت فجأة "غزوة دمشق" التي ترافقت بعمل استخباراتي دولي كبير ومجرم باغتيال القادة الأمنيين الأربعة، لتهبّ دفعة واحدة تلك الخلايا الإرهابية النائمة التي تصدى لها الجيش العربي السوري، في الوقت الذي لم ترتبك القيادة السورية، فظلت على أعلى قدر من السيطرة والقيادة والإدارة، وبدأت عمليات حسم وتنظيف شاملة للمجموعات الإرهابية.

على أن التطور الأبرز في هذا المجال، كان مع لحظة الإعلان عن تفجير دمشق واغتيال القادة الأمنيين، بإعلان السعودية عن عودة بندر بن سلطان إلى الواجهة، وتعيينه رئيساً للاستخبارات السعودية بدلاً من عمه مقرن بن عبد العزيز.

وقد اعتبرت مصادر دبلوماسية عالية المستوى، أن هذا القرار السعودي جاء بناء على طلب ليس بسبب العلاقة التاريخية لهذا الرجل بالاستخبارات المركزية الأميركية، والتي تعود إلى ثمانينات القرن الماضي، ولا بسبب علاقته وشراكته في الحروب الأميركية على المنطقة والعالم الإسلامي في تلك الفترة من زمن الحرب الباردة، بل مكافأة للرجل على ما قدّمه من خدمة في مواجهة المقاومات العربية من جهة، ولأن المواجهة مع سورية ومجمل محور المقاومة والممانعة، وما تتطلبه من عناصر تكتيكية واستراتيجية، تتطلب وجود مثل هذا الرجل من جهة ثانية في موقع أمني أول ومسؤول في إدارة الدور السعودي، ضمن المخطط الأميركي الموضوع للمنطقة عموماً، ولسورية على وجه الخصوص.

وهنا تشير معلومات إلى أدوار مختلفة لعبها بندر بن سلطان في أعمال قتل وتخريب واغتيالات، حيث كان أحد المواقع الإلكترونية قد كشف قبل أشهر، نقلاً عن مصدر دبلوماسي عربي، توقيف هذا الرجل قبل فترة غير قصيرة متخفياً في مطار دمشق الدولي، وبالتحقيق معه من قبل السلطات السورية، اعترف بوقائع مثيرة حول اغتيال القائد الجهادي الشهيد عماد مغنية، وقبله الرئيس رفيق الحريري، كما اعترف بخطط تخريب في سورية، له هو والمخابرات السعودية دور فيها.

وأمام هذا التطور في تلك الفترة، وجد الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز نفسه مضطراً لخطوات عملية على الأرض، فسارع إلى التهدئة في لبنان، وكانت زيارته إلى سورية، واصطحابه الرئيس بشار الأسد إلى لبنان، حيث وُصفت هذه التطورات يومها بأنها صفحة جديدة بيضاء من العلاقات السورية - السعودية، ونهاية للانقسامات في لبنان، والتي نشأت على قاعدة اغتيال رفيق الحريري في 14 شباط 2005، والتي كان من ضمنها إنهاء مسرحية ما تسمى المحكمة الدولية.

هذه المرة يعود بندر بن سلطان إلى واجهة القيادة السعودية، على إثر اغتيال القادة الأمنيين السوريين الأربعة، بشكل وصفته المصادر الدبلوماسية بأنه "مكافأة" له على الدور الاستخباراتي الكبير والخطير الذي أسهم به في هذه العملية، خصوصاً لجهة الدور الذي لعبه في تجهيز عناصر تخريبية من قاعدة وغيرها، لاسيما الخلايا النائمة التي هبّت مع انفجار دمشق الأخير.

وكما تشير هذه المصادر، فإن بندر بن سلطان هو المسؤول السعودي الذي أقام علاقات تكاد تكون شبه يومية مع قيادات "الإخوان" في المنطقة، وأقنعها بتجنيد شباب منها للقتال في أفغانستان في ثمانينات القرن الماضي، وهو الذي موّل معسكرات الإخوان السوريين التي أقيمت في الأردن بإشراف ولي العهد آنذاك الحسن بن طلال، وهو الذي لعب الدور الرئيسي في رعاية ما سمي بمكتب المجاهدين العرب الأفغان، وهو أيضاً شريك رئيسي في تكوين تنظيم القاعدة، وكان بندر آنذاك يعمل بإمرة مدير المخابرات الأميركية جورج بوش الأب، وبالتعاون مع وزير الدفاع ديك تشيني ومستشاره رامسفيلد.

بصمة بندر حاضرة في جميع عمليات الإرهاب التي شهدها العالم الإسلامي، خصوصاً البلاد العربية، وفي السنوات العشر الأخيرة كان بندر شريك المخابرات الأميركية و"الإسرائيلية" في كل نشاطاتها التي تستهدف إيران وسورية والمقاومة اللبنانية والفلسطينية، ولهذا ليس صدفة أبداً أن تعترف إسرائيل في نفس يوم جريمة مبنى الأمن القومي في سورية، بجريمة اغتيالها القائد الجهادي الكبير عماد مغنية، كما أنه ليس صدفة أن يكون اليوم الأول من عمل بندر في مهمته الجديدة - القديمة، عمليات إرهابية واسعة في العراق، أودت بحياة العشرات من المواطنين العراقيين الأبرياء، ما يعني فتح ميدان الصراع مع تحالف الغرب والكيان الصهيوني والرجعية العربية على أوسع مدى، بما يشبه صراع البقاء.

بأي حال، فالمخطط الذي يشارك فيه بندر، ومن حلقاته اغتيال القادة الأمنيين السوريين، كان يترافق مع سيناريو شيطاني لاستهداف سورية وإسقاط دولتها الوطنية، ولعل من أبرز حلقاته ما كشف عنه جهاز الاستخبارات الصيني عن أضخم عملية سينمائية هوليوودية لإسقاط سورية.

فهل تستوعب بعض الرؤوس الحامية في لبنان، والمعادية لسورية الدروس والعبر، خصوصاً أن تقريراً لـ"سي إي إيه" اعترف بأن لبنان يُعتبر من بين كل دول الجوار لسورية أهم قاعدة خلفية لدعم المعارضة السورية المسلحة، بالسلاح والمؤن، وذلك بسبب قرب مناطقه الحدودية من قواعد المسلحين، سواء في حمص أو ريف دمشق، حيث إن أبعد نقطة داخل لبنان عن مواقع المسلحين السوريين في حمص لا تتجاوز الـ30 كيلومتراً.

ويتحدث التقرير عن أن مسالك تهريب السلاح من لبنان إلى حمص، خصوصاً ريف دمشق، تمر بالسكك الناشطة الآتية: خط من عرسال إلى حمص يبدأ من سعد نايل، خط زحلة – مجدل عنجر – وادي العرايش إلى ريف دمشق، خط بيروت باتجاه زحلة.

ويشير التقرير إلى أنه يوجد حلقة ضيقة تدير عملية تهريب السلاح عبر هذه الخطوط إلى سورية، ومن ضمنها مسؤول لبناني كبير.
الثبات
الخميس 2012-07-26
  16:37:02
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.siib.sy/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزارة الإعلام تنعي الصحفي عساف عبود

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

معرض الزهور ينطلق آواخر حزيران

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©